الصفحه ٣٩ : فقال : أتعرف هذا؟ قال : نعم ،
وعلم هاني عند ذلك انه كان عينا عليهم وانه قد أتاه بأخبارهم فسقط في يده
الصفحه ٧٣ :
لتلقى خميسا في
الوغى وعرمرما
فان عشت لم أندم
وان مت لم ألم
كفى بك ذلا ان
تعيش
الصفحه ٨٣ :
أقسم بالله لا يقتل
احد منكم في سبيل الله مع ابن بنت رسول الله صابرا محتسبا الا كان رفيقا لمحمد
الصفحه ٥٧ : من ذي الحجة ، ولم يكن علم بقتل
مسلم بن عقيل لأن مسلما قتل في ذلك اليوم الذي خرج فيه الحسين
الصفحه ١١ : إليهما سعد
في أن يركبا فقال الحسن عليهالسلام لا نركب قد جعلنا على أنفسنا المشي إلى بيت الله الحرام
على
الصفحه ١٨٠ : خير من طاف وسعى ، أنا ابن خير من حج ولبى ، أنا ابن من حمل على البراق في
الهوا ، أنا ابن من أسري به من
الصفحه ٨٢ : لست خيرا منه وسمي له أناسا ، فقال له ابن زياد: لست
استشيرك في من أبعث ان سرت بجندنا والا فابعث الينا
الصفحه ٩٤ : عليهالسلام رفع يديه وقال :
اللهم أنت ثقتي في كل كرب ، وانت رجائي في كل شدة ، وانت لي في كل أمر نزل بي ثقة
الصفحه ١٨٢ : ليس فيها عمران إلا بلدة واحدة في وسط الماء طولها ثمانون فرسخا في ثمانين
فرسخا ما على وجه الأرض بلدة
الصفحه ١٩٠ :
الخواص : اختلفوا
في الرأس على أقوال أشهرها انه يعني يزيد رده الى المدينة مع السبايا ، ثم رد الى
الصفحه ٦٤ :
نستطيع ان نلج ولا
نخرج فسار تلقاء وجهه.
وكان زهير بن
القين البجلي قد حج في تلك السنة وكان
الصفحه ١٩١ : بها جونة حمراء ، فقال لغلامه سليم : احتفظ بهذه الجونة فانها كنز من كنوز
بني أمية ، فلما فتحها إذ فيها
الصفحه ١٤٢ :
ثم استدعى بسراويل
من حبرة يمانية يلمع فيها البصر ففزرها ولبسها وانما فزرها لئلا يسلبها بعد قتله
الصفحه ١٦٧ : رواية في يديه ورقبته ، ثم سرح
بهم في أثر الرؤوس مع محفر (١) بن ثعلبة العائذي وشمر بن ذي الجوشن وحملهم
الصفحه ٤٢ : الخبر فأمرني ان أنادي في أصحابه وقد
ملأ بهم الدور حوله وكانوا فيها أربعة آلاف رجل ، فقال لمناديه : ناد