الصفحه ٥٢ :
منزلة هاني في
المصر وبيته في العشيرة ، وقد علم قومه اني وصاحبي سقناه اليك وأنشدك الله لما
وهبته لي
الصفحه ١٧ :
من أدب الحسين عليهالسلام
خطب الحسين عليهالسلام فقال : أيها الناس نافسوا في المكارم وسارعوا
الصفحه ٤٦ :
وجدناه في داره ومن جاء به فله ديته ، اتقوا الله عباد الله والزموا طاعتكم
وبيعتكم ولا تجعلوا على أنفسكم
الصفحه ١٥٥ : بلاءنا حسنا وجعل علمه عندنا وفهمه لدينا ، فنحن عيبة علمه ، ووعاء
فهمه وحكمته ، وحجته على الأرض في
الصفحه ١٧٩ :
ستا وفضلنا بسبع ، اعطينا العلم والحلم والسماحة والفصاحة والشجاعة والمحبة في
قلوب المؤمنين ، وفضلنا بأن
الصفحه ١٤ : فقال : يا ابن رسول الله قد ضمنت دية كاملة وعجزت عن
ادائها فقلت في نفسي أسأل أكرم الناس وما رأيت أكرم من
الصفحه ٣٣ : علم لا يعرف من الحق موطىء قدميه ، فأقسم بالله قسما مبرورا لجهاده على الدين
أفضل من جهاد المشركين
الصفحه ١٣ :
فيها وأخرج يده من شقّ الباب حياء من الأعرابي وأنشأ.
خذها فإني إليك
معتذر
وأعلم
الصفحه ٥٦ : تعتق أو تعود عبدا
، فظع المناظر والمسالح واحبس على الظنة وخذ على التهمة واكتب اليّ في كل ما يحدث
الصفحه ٦١ : فيه هلاكك واستئصال اهل بيتك ، وان هلكت اليوم طفىء نور الأرض فانك علم
المهتدين ورجاء المؤمنين ، فلا
الصفحه ٩٣ : وأربعين فارسا ومائة راجل وقيل كانوا
سبعين فارسا ومائة راجل ، فجعل زهير بن القين في الميمنة وحبيب بن مظاهر
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : السلام عليك يا رسول الله أنا الحسين بن فاطمة فرخك
وابن فرختك وسبطك الذي خلقتني في أمتك
الصفحه ٣١ : عليهالسلام كتابا يقول فيه :
أما بعد فان
الرائد لا يكذب أهله وان جميع أهل الكوفة معك وقد بايعني منهم ثمانية
الصفحه ٢٧ : بالرأي وهو أثقل خلق الله على ابن الزبير لأنه قد علم ان أهل الحجاز لا
يبايعونه ما دام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٦٧ : ، فلما بلغ الحسين عليهالسلام خبره اخرج الى الناس كتابا فقرأ عليهم وفيه:
بسم الله الرحمن
الرحيم ، اما