الصفحه ١٠٩ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال : افعل يا أماه ولا أقصر ، فبرز وهو يقول :
ان تنكروني فأنا
الصفحه ١٥٣ : .
أما بعد يا أهل
الكوفة يا أهل الختل والغدر اتبكون ، فلا رقأت الدمعة ولا قطعت الرنة ، إنما مثلكم
كمثل
الصفحه ١٧٤ : أقطار الأرض وآفاق
(٢) السماء فأصبحنا نساق كما يساق الاماء (٣) ان بنا هوانا على الله وبك عليه كرامة
الصفحه ٢١ : عمر وعبد الرحمن بن ابي بكر ولا سيما من الحسين عليهالسلام
وابن الزبير ، اما ابن الزبير فهرب الى مكة
الصفحه ٢٧ : وحبيب بن مظاهر وعبد الله بن وال
وشيعته من المؤمنين والمسلمين سلام عليك ، اما بعد فالحمد لله الذي قصم
الصفحه ٢٨ : والمسلمين ، أما بعد فحيهلا (٣) فان الناس ينتظرونك لا رأي لهم غيرك فالعجل العجل ثم العجل
العجل والسلام.
ثم
الصفحه ٣١ : عليهالسلام كتابا يقول فيه :
أما بعد فان
الرائد لا يكذب أهله وان جميع أهل الكوفة معك وقد بايعني منهم ثمانية
الصفحه ٣٢ : والكوفة الى عبيد الله وكتب اليه بعهده وسيره مع مسلم بن
عمرو الباهلي ، وكتب الى عبيد الله معه :
أما بعد
الصفحه ٣٦ : :
أما بعد فان أمير
المؤمنين يزيد ولاني مصركم وثغركم وفيئكم ، وأمرني بانصاف مظلومكم واعطاء محرومكم
الصفحه ٣٧ : هاني : أما والله لو قتلته لقتلت فاسقا
فاجرا كافرا.
ولما خفي على ابن
زياد حديث مسلم دعى مولى له يقال
الصفحه ٤٦ :
أما بعد فان ابن
عقيل السفيه الجاهل قد أتى ما قد رأيتم من الخلاف والشقاق ، فبرئت ذمة الله من رجل
الصفحه ٤٧ : هذا ولا جمل وتنحى ، فقال مسلم : أما لو لم تؤمنوني ما وضعت
يدي في أيديكم.
وفي رواية انه لما
سمع وقع
الصفحه ٥١ : فاسق ، لم لم تعمل بذلك اذ أنت
بالمدينة تشرب الخمر ، قال مسلم : انا أشرب الخمر ، اما والله ان الله ليعلم
الصفحه ٥٢ :
الكتاف ثم قال : اما من عصا أو سكين او حجارة او عظم يحاجز بها رجل عن نفسه ،
ووثبوا اليه فشدوه وثاقا ، ثم
الصفحه ٥٧ : بصلح أهل الضلال وحذره من القتل والقتال ، فقال له : يا أبا عبد
الرحمن أما علمت ان من هوان الدنيا على