الصفحه ٥٠ : ما قال لي انه ذكر كذا وكذا ،
فقال ابن زياد : لا يخونك الأمين ولكن قد يؤتمن الخائن ، اما ماله فهو له
الصفحه ١٨٣ : مع هؤلاء النساء من يردهن الى حرم جدهن صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فقال : اما وجه أبيك فلن تراه
أبدا
الصفحه ٣٠ : الحسين عليهالسلام من الموضع المعروف بالمضيق مع قيس بن مسهر :
أما بعد فاني
أقبلت من المدينة مع دليلين
الصفحه ٣٤ : سيفكم فيكم.
ثم كتب الى الحسين
عليهالسلام :
بسم الله الرحمن
الرحيم أما بعد فقد وصل اليّ كتابك وفهمت
الصفحه ٦٢ :
اليكم الله الذي لا إله الا هو ، أما بعد فان كتاب مسلم بن عقيل جاءني يخبرني فيه
بحسن رأيكم واجتماع ملئكم
الصفحه ١٠٤ : ، واشتد غضبه على قوم اتفقت كلمتهم على قتل ابن
بنت نبيهم ، اما والله لا أجيبهم الى شيء مما يريدون حتى ألقى
الصفحه ١١٦ : قتلنا مسلما بن عوسجة ، فقال شبث بن ربعي : ثكلتكم أمهاتكم اما أنكم
تقتلون أنفسكم بأيديكم وتذلون أنفسكم
الصفحه ١٤٣ : ولحيته
وصرف وجهه عنها ولم يجبها بشيء ، فنادت ويلكم اما فيكم مسلم فلم يجبها أحد بشيء.
وقاتل عليهالسلام
الصفحه ٢٥ :
فتكون لأول الأسنة
غرضا ، فإذا خير هذه الأمة كلها نفسا وأبا وأما أضيعها دما وأذلها أهلا فقال له
الصفحه ٢٦ : يقضي الله ما هو قاض ، فلقيه عبد الله بن مطيع فقال له : جعلت فداك اين تريد؟
قال : أما الآن فمكة وأما بعد
الصفحه ٢٩ : :
أما بعد ، فقد
اخضر الجناب وايعنت الثمار فاذا شئت فاقبل على جند لك مجند والسلام عليك ورحمة
الله وبركاته
الصفحه ٤١ : .
وفي رواية ان ابن
زياد قال لهاني لما دخل عليه : يا هاني اما تعلم ان أبي قدم هذا البلد فلم يترك
أحدا من
الصفحه ٧٣ : كان بيني وبينك والا ناجزتك ، فكف
الحر عنهم.
ثم سألهم الحسين عليهالسلام عن خبر الناس فقالوا : أما
الصفحه ٧٩ : ، وجعلت أم كلثوم تنادي وا محمداه وا علياه وا أماه وا أخاه وا حسيناه وا
ضيعتنا بعدك يا أبا عبد الله ، فقال
الصفحه ٨٧ : سعد أصحابه فتنحوا وبقي معه ابنه حفص وغلام له ، فقال له الحسين عليهالسلام : ويلك يا ابن سعد اما تتقي