الصفحه ٥٠ : ما قال لي انه ذكر كذا وكذا ،
فقال ابن زياد : لا يخونك الأمين ولكن قد يؤتمن الخائن ، اما ماله فهو له
الصفحه ٨٥ : مرضه ، فو الله الذي لا اله غيره لقد رأيته يشرب الماء حتى
يبغر (١) ثم يقيء ويصيح العطش العطش ، ثم يعود
الصفحه ١٧٧ : الطواهر الزواكي تنتابها العواسل وتعفرها أمهات الفراعل (١) ولئن اتخذتنا مغنما لتجدننا وشيكا مغرما حين لا
الصفحه ٨٠ : ء وقد كتب اليّ أمير المؤمنين يزيد ان لا أتوسد الوثير (١) ولا أشبع من الخمير او الحقك باللطيف الخبير او
الصفحه ١٠٢ :
لا تنال شفاعة
محمد قوما اهرقوا دماء ذريته وأهل بيته وقتلوا من نصرهم وذب عن حريمهم ، فأمره
الحسين
الصفحه ١٥٩ : الأبيات على باب فسطاط عمر بن سعد فحذفه بالقضيب
وقال : أو مجنون أنت؟ والله لو سمعك ابن يزيد لضرب عنقك. وقيل
الصفحه ١٦٦ : الله بن جعفر
بنعله ثم قال : يا ابن اللخناء اللحسين تقول هذا ، والله لو شهدته لا حببت ان لا
أفارقه حتى
الصفحه ١٦٧ : يكلم علي بن الحسين عليهالسلام أحدا منهم في الطريق بكلمة حتى بلغوا الشام ، فلما انتهوا
الى باب يزيد رفع
الصفحه ١١١ : يزيد بن سفيان :
اما والله لو لحقته لا تبعته السنان ، فبينما الحر يقاتل وان فرسه لمضروب على
اذنيه
الصفحه ١٩١ :
الى كربلا فدفنه
مع الجسد الشريف. وروى ابن نما عن منصور بن جمهور انه دخل خزانة يزيد لما فتحت
فوجد
الصفحه ٥٩ : عليهالسلام من مكة اعترضته رسل عمرو بن سعيد بن العاص أمير الحجاز من
قبل يزيد (١) عليهم أخوه يحيى بن سعيد
الصفحه ٨٧ : يوم
حشرك فو الله اني لأرجو ان لا تأكل من بر العراق الا يسيرا ، فقال : في الشعير
كفاية عن البر مستهز
الصفحه ١٠٤ : ، واشتد غضبه على قوم اتفقت كلمتهم على قتل ابن
بنت نبيهم ، اما والله لا أجيبهم الى شيء مما يريدون حتى ألقى
الصفحه ٢١ : من الهجرة وتخلف بعده ولده
يزيد ، كتب يزيد إلى ابن عمه الوليد بن عتبة بن أبي سفيان وكان واليا على
الصفحه ٢٩ :
ابجر (١) ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعروة بن قيس وعمرو بن
الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمير التميمي