الصفحه ٢٢ : كتاب يزيد وما أمره فيه من أخذ البيعة منه
ليزيد ، فقال الحسين عليهالسلام : اني أراك لا تقنع بيعتي سرا
الصفحه ٣٨ :
يقولون : هذا يبايع للحسين عليهالسلام ، فقال له معقل : اني امرء من أهل الشام أنعم الله علي بحب
أهل هذا
الصفحه ٨٤ : الحسين ان يبايع ليزيد هو وجميع أصحابه فاذا هو فعل ذلك رأينا
رأينا ، فقال ابن سعد : قد خشيت ان لا يقبل ابن
الصفحه ١٧٨ : وتسبي
ذريته ، والله ما توهمت الا انهم سبي الروم ، فقال يزيد : والله لا لحقنك بهم ثم
أمر به فضربت عنقه
الصفحه ١٨١ :
بالبكاء والنحيب وخشي يزيد ان يكون فتنة ، فأمر المؤذن فقطع عليه الكلام ، فلما
قال المؤذن : الله أكبر الله
الصفحه ١٧٠ :
وبكى ، فأمر يزيد
بالحبال فقطعت وأمر بفك الغل عن زين العابدين عليهالسلام.
ثم وضع رأس الحسين
الصفحه ١٧٢ :
فاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِما آتاكُمْ وَاللهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ فَخُورٍ) (١) فقال يزيد لابنه خالد
الصفحه ٥٦ : أمير على مكة ثم ولاه يزيد المدينة كما مر ، ثم انفذه من المدينة
الى مكة وأمره على الحاج (منه).
الصفحه ١٧١ :
والرباب هذه بعد
رجوعها الى المدينة خطبها الأشراف من قريش فقالت : والله لا كان لي حمو بعد رسول
الله
الصفحه ١٧٣ : واستهلوا
فرحا
ثم قالوا يا
يزيد لا تشل
قد قتلنا القرم
من ساداتهم
الصفحه ٣١ : عليهالسلام كتابا يقول فيه :
أما بعد فان
الرائد لا يكذب أهله وان جميع أهل الكوفة معك وقد بايعني منهم ثمانية
الصفحه ١٨٣ : : لا ولكن اعطني سكينا واعطه
سكينا ، ثم اقاتله ، فقال يزيد (شنشنة اعرفها من أخزم هل تلد الحية إلا حية
الصفحه ١٠٨ :
العالمين وذريته
الباقين ، فخرج اليه يزيد بن معقل فقال لبرير : هل تذكر وأنت تقول : ان فلانا كان
على
الصفحه ٣٣ :
يزيد شارب الخمور
ورأس الفجور يدعي الخلافة على المسلمين ويتآمر عليهم بغير رضى منهم مع قصر حلم
وقلة
الصفحه ٢٣ :
لا ذعرت السوام
في غسق (١) الص
بح مغيرا ولا
دعيت يزيدا
يوم اعطي