الصفحه ٨٨ :
: فلما قرأ ابن زياد الكتاب قال : هذا كتاب ناصح لأميره مشفق على قومه ، فقام اليه
شمر بن ذي الجوشن وقال
الصفحه ٥ : وكان ... كان الاسلام في عصره فما بالغنا بالصفات.
وكتابه هذا (رض) :
لواعج الأشجان من أهمّ ما صنّف عن
الصفحه ٢٨ : ولا قوة الا بالله العلي
العظيم.
وقيل انهم سرحوا
الكتاب مع عبد الله بن مسمع الهمداني وعبد الله بن وال
الصفحه ٣٠ :
فلعمري ما الامام
الا الحاكم بالكتاب القائم بالقسط الدائن بدين الحق الحابس نفسه على ذلك لله
والسلام
الصفحه ٣١ :
غيرها ، وأقبلت
الشيعة تختلف اليه فكلما اجتمع اليه منهم جماعة قرأ عليهم كتاب الحسين عليهالسلام وهم
الصفحه ٣٤ : حين استهل برقها فلمع.
فلما قرأ الحسين عليهالسلام الكتاب قال مالك آمنك الله يوم الخوف وأعزك وأرواك
الصفحه ٧ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
فاتحة الكتاب
الحمد لله الذي
جعل أعظم الناس بلاء الأنبيا
الصفحه ٦١ :
:
اما بعد فاني
اسألك بالله لما انصرفت حين تنظر في كتابي فاني مشفق عليك من الوجه الذي توجهت له
ان يكون
الصفحه ٧٢ : . وانه أرسل الكتاب مع قيس بن مسهر
الصيداوي ثم ذكر قصة قيس المتقدمة. وذكر لفظة والسلام في آخر الكلام على
الصفحه ٨٤ : : أرجو ان يعافيني الله من
أمره ، وكتب الى ابن زياد بذلك ، فلما قرأ الكتاب قال :
الآن اذ علقت
الصفحه ٩٩ : خ ل) وشذاذ (٦) الأحزاب ونبذة الكتاب ونفثة الشيطان وعصبة الآثام ومحرفي
الكتاب (الكلم خ ل) ومطفئي السنن وقتلة
الصفحه ١٩٥ : للأسديين : لا خير في العيش بعد هؤلاء.
والحمد لله الذي
وفق لجمع هذا الكتاب المميز بين القشر واللباب
الصفحه ٦ :
الأمين نجل المؤلف
لما بذله من جهد في تحقيق وإعادة إعداد هذا الكتاب حتى خرج بهذه الصورة والله من
الصفحه ٢٢ : كتاب يزيد وما أمره فيه من أخذ البيعة منه
ليزيد ، فقال الحسين عليهالسلام : اني أراك لا تقنع بيعتي سرا
الصفحه ٢٤ : : ان وصول
كتاب يزيد الى الوليد كان في أول شعبان ، ومقتضى ما تقدم ان يكون وصوله في أواخر
رجب لثلاث أو