الصفحه ٣٨٨ : ويتأتى فيما عداه مما مر. وقوله تعالى (وَوَضَعْنا عَنْكَ
وِزْرَكَ) عطف على ما أشير إليه من مدلول الجملة
الصفحه ٢٥٢ : السماء ، والمراد وصول الغبار إلى وجوههم من فوق ومن
تحت والمعول عليه ما تقدم. وقرأ ابن أبي عبلة «قترة
الصفحه ٤٢٩ : تعالى بالعبادة الدين (حُنَفاءَ) أي مائلين عن جميع العقائد الزائغة إلى الإسلام وفيه من
تأكيد الإخلاص ما
الصفحه ١٣٥ : اليوم غير مقصود بالإفادة عليه ، وظاهر
السياق قصده بالإفادة وجعل العلامة الطيبي هذه الآية من قبيل ما اتحد
الصفحه ٣٥٦ : (أُولئِكَ) إشارة إلى الموصول باعتبار اتصافه بما في حيّز صلته وما
فيه من معنى البعد مع قرب المشار إليه لما مر
الصفحه ٣٤٢ : أي إذا دكت الأرض دكا متتابعا حتى انكسر وذهب كل ما على وجهها من جبال
وأبنية وقصور وغيرها حين زلزلت
الصفحه ١٤١ : اسم واحد
للاستفهام في موضع نصب ب (أَرادَ) وعلى الثاني هي مؤلفة من كلمة (ما) اسم استفهام مبتدأ و (ذا
الصفحه ٢٩٥ : وبالكرسي في لسان
الشرع على ما زعموا فبرج الحمل مثلا ليس إلا جزءا من اثني عشر جزءا من الفلك
الأعلى سامتته
الصفحه ٣٠٩ : ذلك على ما قال الإمام بعض الملاحدة خذلهم الله تعالى بأن المني إنما يتولد من
فضلة الهضم الرابع وينفصل
الصفحه ٢٦١ :
اطلاعها عليها مفصلة في الصحف بحيث لا يشذ عنها منها شيء كما ينبئ عنه قولهم (ما لِهذَا الْكِتابِ لا يُغادِرُ
الصفحه ٢٢ : ورجح على ما مر من عكسه بأنه
سالم عما فيه من الإخبار بالمعرفة عن النكرة فإنه غير جائز عند الجمهور وجوازه
الصفحه ٨٢ : عمايته
والمرء يخلق
طورا بعد أطوار
وحملها على ما
سمعت من الأحوال مما ذهب إليه جمع
الصفحه ٣٢٥ : على ما مر ولا يخفى ما في
جعل المحاط باستقبالين ماضويا من البعد ، وقيل : الأوصاف الثلاثة في الدنيا
الصفحه ٥٠ : من إسناد الفعل إلى المصدر المؤكد كضرب ضرب وإن لم
يلاحظ ما بعده من قوله سبحانه (واحِدَةٌ) وحسن تذكير
الصفحه ٤٠٥ : ،
والكلام عليه أيضا نظير ما مر آنفا ، والضمائر المستترة في كان وما بعد من الأفعال
للناهي والمراد من