الصفحه ٢٥٧ : : «فاهد
عن كل واحدة بدنة». وكان لأمر للندب لا للوجوب لتوقف صحة التوبة عليه فإن الإسلام
يجب ما قبله من مثل
الصفحه ٧٨ : السابقة على الإيمان وآخرون إلى أنه ما اقترفوه قبل الإيمان
مطلقا الظاهر ما ورد من أن الإيمان يجب ما قبله
الصفحه ٣١٣ : وابن مردويه عن علي كرم
الله تعالى وجهه قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يحب هذه السورة (سَبِّحِ
الصفحه ٢٢٢ : صفة (عَذاباً) أي عذابا كائنا يوم إلخ. وليس ذلك اليوم إلّا يوم القيامة
وكذا على ما قيل من أنه بدل من
الصفحه ٣٦٥ : بعض الشيعة أنه نزل في الأمير كرم الله تعالى وجهه وسيأتي
إن شاء الله تعالى شرح ما له نزل. ولما ذكر
الصفحه ٣٣٢ : ويكفيه رضي الله تعالى عنه من ظهور شرفه يوم القيامة أنه يزف إلى الجنة بين
النبيّ وإبراهيم عليهما وعليه
الصفحه ٢٥١ : بالفاء إبدال يوم يفر المرء عنه إياه لأن البدل لا يطلب جزاء لا
يخفى حاله على من شرط الإنصاف على نفسه أي
الصفحه ٢٦ :
سورة القلم
هي من أوائل ما
نزل من القرآن بمكة فقد نزلت على ما روي عن ابن عباس (اقْرَأْ بِاسْمِ
الصفحه ٢٢٤ :
النزع وجدّا في السير بأن تقطع الفلك على ما يبدو للناس حتى تنحط في أقصى الغرب
وتنشط من برج إلى برج أي
الصفحه ٤٣٧ : المقاصد الإجماع على ذلك كيف وقد قال سبحانه (وَقَدِمْنا إِلى ما عَمِلُوا مِنْ
عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَبا
الصفحه ٤٠١ : مع إجماله إلى ما بعد ثلاث مرات من أمر جبريل عليهالسلام وسؤال النبي صلىاللهعليهوسلم مع إمكان بيانه
الصفحه ٢٧٧ : بمعزل عن أن يستدل بها على ما ذكر ليحتاج إلى هذا
الجواب وأرى الاستدلال بها على ذلك من العجب العجاب
الصفحه ١٧٥ : ذلك للمعانه أخذا له من ازمهر الكوكب لمع ، والمعنى على هذا القول أن
هواءها مضيء بذاته لا يحتاج إلى شمس
الصفحه ٢٩٧ : وقد والأصل لقد قتل وهو مبني على ما اشتهر من أن الماضي المثبت المتصرف الذي
لم يتقدم معموله تلزمه اللام
الصفحه ٢٠٢ : ءَلُونَ) الضمير لأهل مكة وإن لم يسبق ذكرهم للاستغناء عنه بحضورهم
حسا مع ما في الترك على ما قيل من التحقير