الصفحه ٣٦٨ : عنه أن (وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ) إلخ نزل في أبي جهل ولعل كل ما قيل من التخصيص فهو من باب
التنصيص على بعض
الصفحه ٣٣٤ : ، ولها من الفضل ما لها. وقد أخرج أحمد والبخاري عن ابن عباس مرفوعا : «ما
من أيام فيهن العمل أحب إلى الله
الصفحه ٣٥٣ : بالرفعة والنجدية ظاهر بخلاف سبيل الشرفان فيه هبوطا من ذروة
الفطرة إلى حضيض الشقاوة فهو على التغليب أو على
الصفحه ٦٢ : كرم الله تعالى وجهه : «من كنت مولاه فعلي مولاه»
قال : اللهم إن كان ما يقول محمد صلىاللهعليهوسلم حقا
الصفحه ٧٧ : الزمخشري إلى جواب ذلك هو أنه إذا لم يسبق لفظ الأمر أو ما في معناه من نحو
رسمت فلا بد من تقدير القول لئلا
الصفحه ٤٨٩ :
الجنابة وتحريم
المحرم بالقرابة والصهر ، وكان عليه الصلاة والسلام على ما كانوا عليه من الإيمان
الصفحه ٢١٤ :
ترصد المؤمنين لئلا يتضرر أحد منهم من فيحها أو مجدة في ترصد الطائفتين على نحو ما
سمعت آنفا ، وإسناد ذلك
الصفحه ١٦٦ : مَذْكُوراً) أصله على ما قيل أهل على أن الاستفهام للتقرير أي الجمل
على الإقرار بما دخلت عليه والمقرر به من
الصفحه ١٢٩ : من العبارات ، والكل إشارة إلى ما قالوا في
الحقيقة المحمدية من أنها حقيقة الحقائق التي لا يقف على
الصفحه ١٨٠ : : ٦٧]
على ما صرح به مكي ولا حاجة إلى التزامه على رأي الأخفش. وقيل : هو باق على النصب
والفتحة مقدرة على
الصفحه ٢٩٣ : متصلا على أن يراد بالمستثنى من آمن وعمل
الصالحات من آمن وعمل بعد منهم أي من أولئك الكفرة والمضي في
الصفحه ٣٢٢ : المتذكر الذي يخشى
فكأنه قيل : ما حال من تذكر؟ فقيل (قَدْ أَفْلَحَ) إلى آخره وكان الظاهر قد أفلح من تذكر
الصفحه ٣١١ :
ليرجع أو لأن
السحاب يحمله من بحار الأرض ثم يرجعه إلى الأرض ، وبنى هذا غير واحد على الزعم
وفيه بحث وعن أو
الصفحه ٢٨٢ :
الجنة كما وردت في الأخبار لما فيه من زوال الشعور وغفلة الحواس إلى غير ذلك مما
لا يناسب ذلك المقام. وعليه
الصفحه ٢٣١ :
عن العمل
بمقتضاهما وإما ما عداهما من التسع فإنما ظهر على يده عليهالسلام بعد ما غلب السحرة على مهل