الصفحه ٣٠٢ : أفعاله سبحانه
وأفعال غيره عزوجل فما للعموم وفي التنكير من التفخيم ما لا يخفى وفيه رد
ظاهر على المعتزلة في
الصفحه ٣٩٣ : كما يحفظ الأمين ما يؤتمن
عليه ففيه تشبيه بالرجل الأمين وإما بمعنى مفعول أي المأمون من أمنه أي لم يخفه
الصفحه ٢٦٩ : ثانية مقررة للربوبية مبينة للكرم مومية إلى صحة ما
كذب من البعث والجزاء موطئة لما بعد حيث نبهت على أن من
الصفحه ٢٦٠ : نشرها وأما حضور أنفسها على ما قالوا من أن الأعمال الظاهرة في هذه
النشأة بصور عرضية تبرز في النشأة الآخرة
الصفحه ٢٢٣ : ينزعون الأرواح من الأجساد على الإطلاق كما في رواية
عن ابن عباس ومجاهد ، أو أرواح الكفرة على ما أخرجه سعيد
الصفحه ٣١٤ : الله تعالى عنه غاية في الورع. وما ذكر من التفسير مبني على
الظاهر من أن لفظ اسم غير مقحم ، وذهب كثير إلى
الصفحه ١٦٧ : الجنس على ما
أخرجه ابن المنذر عن ابن عباس ، والحين طائفة محدودة من الزمان شاملة للكثير
والقليل
الصفحه ٢١٨ : ء للسببية (لَغْواً) هو ما لا يعتد به من الكلام وهو على ما قال الراغب الذي
يورد لا عن روية وفكر فيجري مجرى
الصفحه ٤٥١ : وابن المنذر وغيرهما عن عليّ كرم الله تعالى وجهه ما زلنا نشك
في عذاب القبر حتى نزلت (أَلْهاكُمُ
الصفحه ١٥٤ :
وَالْقَمَرُ) حيث يطلعهما الله تعالى من المغرب على ما روي عن ابن مسعود
ولا ينافيه الخسوف إذ ليس المراد به مصطلح
الصفحه ١٨٨ :
فَالْمُلْقِياتِ
ذِكْراً) قيل أقسم سبحانه بمن اختاره من الملائكة عليهمالسلام على ما أخرجه عبد بن
الصفحه ٢٨٦ :
بالغمام. وأخرج ابن أبي حاتم عن علي كرم الله تعالى وجهه أنها تنشق من المجرة وفي
الآثار إنها باب السماء وأهل
الصفحه ٤٤١ : بُعْثِرَ ما فِي
الْقُبُورِ) [العاديات : ٩] من المناسبة أو العلاقة على ما سمعت من أن
المراد بالأثقال ما في
الصفحه ٢٩٨ : القصة ، فقال عليّ كرم الله تعالى وجهه : أنا
أعلم بهم منك بعث نبي من الحبش إلى قومه ثم قرأ رضي الله تعالى
الصفحه ٣٢٧ : ء الطبيعة لبدل ما يتحلل من
البدن مشوقة له إلى المطعوم والمشروب بحيث يلتذ بهما عند الأكل والشرب ويستغنى
بهما