الصفحه ٤٨١ : ذكر الزكاة بعد الصلاة وما ذكر بذلك المعنى قريب منها
بخلافه على تلك المعاني ، وأن ما ذكروه من المعاني
الصفحه ٢٩٦ : وإني على ما يعمل فيّ شهيد فاغتنمني فلو غابت شمسي لم تدركني إلى يوم
القيامة. وقيل : أمة النبي
الصفحه ١٧٨ : ) أمر للنبي صلىاللهعليهوسلم ولأمته بسؤال السبيل إليها وعزوه إلى علي كرم الله تعالى
وجهه وهو غير
الصفحه ٢٦٢ :
حميد وابن أبي
حاتم والحاكم وصححه من طريق عن علي كرم الله تعالى وجهه الكواكب أي جميعها ، فقيل
لأنها
الصفحه ٤٤٤ : والسلام للغزو على ما سمعت صدر السورة وكذا على ما روي من أنه
عليه الصلاة والسلام بعث إلى أناس من بني كنانة
الصفحه ٤٥٤ :
تفسيرات فيه وعلم
اليقين بما أعطاه الدليل من إدراك الشيء على ما هو عليه ، وعين اليقين بما أعطاه
الصفحه ٣٢٩ : ،
فقالوا : أبل وتأبل الرجل وتعجبوا من هذا الفعل على غير قياس فقالوا : ما آبل زيدا
ولم يحفظ سيبويه فيما قيل
الصفحه ٢٨٣ : قال : عين من عدن سميت بالتسنيم الذي هو مصدر سنمه إذا رفعه إما لأن
شرابها أرفع شراب في الجنة على ما روي
الصفحه ١٤٦ : أحسنوا من أعمالهم كما يفك
الراهن رهنه بأداء الدين. وأخرج ابن المنذر وابن جرير وجماعة عن عليّ كرم الله
الصفحه ٣٤٣ : حول الأرض فالصفوف سبعة على ما هو الظاهر. وقال بعض الأفاضل : الظاهر أن الملك
أعم من ملائكة السماوات
الصفحه ٤٦٨ : ما يهم من
الدلالة على أمر الألوهية والنبوة أو الإشارة إلى الحثّ في الإسراع بالرؤية إيماء
إلى أن أمرهم
الصفحه ١٣٦ : بينهما
اعتراض وقيل الجملة عليه بدل من قوله تعالى (إِنَّهُ كانَ
لِآياتِنا عَنِيداً) أي إنه فكر ما ذا يقول
الصفحه ٣٩٦ : كل قبيح ، وأسفل من كل
سافل خلقا وتركيبا لعدم جريه على موجب ما خلقناه عليه من الصفات. وجوز أن يكون
الصفحه ٤٢٧ : الأحكام والأخبار التي من جملتها ما يتعلق
بالنبي عليه الصلاة والسلام وصحة بعثته بعد ذكرهم فيما سبق بما هو
الصفحه ٨٩ : بهذا الدعاء وعموم الطوفان وتعقب بأن الأرض كثيرا ما تطلق على قطعة
منها فيحتمل أن تكون هنا كذلك سلمنا