الصفحه ٤٦٢ : (الْمُوقَدَةُ) بأمر الله عزوجل وفي إضافتها إليه سبحانه ووصفها بالإيقاد من تهويل أمرها
ما لا مزيد عليه (الَّتِي
الصفحه ٥٢٢ : وأضاف ما
يقع منه إلى خيالات باطلة لا حقائق لها ، ومذهب أهل السنة وعلماء الأمة على إثباته
وأن له حقيقة
الصفحه ٤٠٣ : الفعل مسلما على ما هو عليه من زمان طلبا كان أو خبرا. وأجاب من علق الجار
بالثاني بأن مطلوبية القراءة في
الصفحه ٣٩٥ : وإصلاح الكلى شربا بالماء الحار وكقلع البياض وتقوية البصر
اكتحالا إلى غير ذلك ، وشجرته من الشجرة المباركة
الصفحه ٤٥٣ : لا كلام في ذم زيارة القبور للتفاخر بالمزور أو
للتباهي بالزيارة كما يفعل كثير من الجهلة المنتسبين إلى
الصفحه ٢١٦ : : الغساق الزمهرير وهو على ما قيل مستثنى من (بَرْداً) إلا أنه أخر لتوافق رءوس الآي فلا تغفل. وقرأ غير واحد
الصفحه ١٠ : بإظهاره فيها كما
مر. وأنت تعلم أن من تصدى لتطبيق الآيات والأخبار على ما قاله الفلاسفة مطلقا فقد
تصدى لأمر
الصفحه ٨٧ : وثانيهما أنه جاء على لغة من يصرف جميع ما لا
ينصرف عند عامة العرب وذلك لغة حكاها الكسائي وغيره لكن يرد على
الصفحه ٥٠٦ : ليس فيها كثير مشقة بثواب أكثر من ثواب
ما هو جنسها وأشق منها بأضعاف مضاعفة وهو سبحانه الذي لا حجر عليه
الصفحه ٢١٠ : ء : الجنة ما فيه النخيل والفردوس ما فيه الكرم وقد تسمى
الأشجار الساترة جنة وعليه حمل قوله زهير :
من
الصفحه ٣٧٩ : المقام وأتى على غزارة فضله
بما يستبعد صدوره من مثله. وقال عصام الدين : الأظهر أن جملة (ما وَدَّعَكَ
الصفحه ٤٥٩ : تكلفات مذكورة في التأويلات فلا
تغفل. وفي السورة من الندب إلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وأن يحب المر
الصفحه ١٣٣ : الأوثان وبكسرها العذاب. ومن كلام السادة أي
الدنيا فاترك وهو مبني على أنه أريد بالرجز الصنم والدنيا من أعظم
الصفحه ١٧٣ : عند آل محمد قليل ولا كثير فانطلق
علي كرم الله تعالى وجهه إلى شمعون اليهودي الخيبري فاستقرض منه ثلاثة
الصفحه ٤٠٢ :
أدل على كمال
القدرة لكونهما أبعد منه بالنسبة إلى الإنسانية. وفي البحر لم يذكر سبحانه مادة
الأصل