الصفحه ١٩٢ : من طمس النجوم وفرج السماء ونسف الجبال
وتأقيت الرسل وأن يكون للرسل إلّا أن المعنى على نحو ما تقدم
الصفحه ٣٣ : بحق الله تعالى منها ، فكان ما ذكره الله تعالى وكانت على ما أخرج ابن
المنذر وغيره عن ابن جرير بأرض في
الصفحه ١٧٠ : ) [البقرة : ١١٧
وغيرها] والمزاج ما يمزج به كالحزام لما يحزم به فهو اسم آلة ، وكافور على ما قال
الكلبي علم
الصفحه ٢٩٤ : عليه ، ذكر سبحانه أن هذه الشنشنة كانت فيمن تقدم من الأمم فكانوا يعذبون
بالنار وأن المعذبين كان لهم من
الصفحه ٥٠٣ : صلىاللهعليهوسلم وضع يده على صدري ثم قال : «قل» فلم أدر ما أقول ، ثم قال
: «قل هو الله أحد» فقلت حتى فرغت منها ثم
الصفحه ٤٨٧ : ما يجوز أن تقع على من يعلم ونسب إلى سيبويه لا يحتاج إلى ما ذكر وقال
أبو مسلم : ما في الأوليين بمعنى
الصفحه ٣٨٥ : بينهما
بالبسملة. نعم هما متصلتان معنى جدا ويدل عليه ما في حديث الإسراء الذي أخرجه ابن
أبي حاتم أن الله
الصفحه ٥١٥ : في رواية ، وفي أخرى عنه «كفى» من غير همز نقل حركة الهمزة إلى الفاء
وحذف الهمزة. وقرأ سليمان بن علي بن
الصفحه ٣٠٤ : المحفوظ
المشهور وهو على ما روي عن ابن عباس والعهدة على الراوي لوح من درة بيضاء طوله ما
بين السماء والأرض
الصفحه ٢٩٠ : أسد ابن عمرو عن أبي حنيفة رضي الله تعالى عنه أنه رجع عن ذلك إلى ما
عليه الجمهور وتمام الكلام عليه في
الصفحه ٣٦٩ : النيران لا يصلاها
إلّا من هذه حاله والنار دركات على ما علم من الآيات فمن أين عرف أن هذه النار لا
يصلاها
الصفحه ٤١١ : )
ففي قول المزني هو
منكر تردد عندي وأيّا ما كان فقد استشكل وجه دلالته على كون السورة مدنية وأجيب
بأنه
الصفحه ٣٢٦ : ويذلون ويتضرعون إلى الله تعالى طلبا للخلاص منه فسمي بذلك وعليه يحتمل أن
يكون شجرا وغيره. وعن الحسن وجماعة
الصفحه ٥٦ :
قتادة مشيرا إلى
وجه اختياره دون الثاني أخرج عبد بن حميد عنه أنه قال : أما والله ما كل من دخل
النار
الصفحه ٤٦٠ : يأتي بالأضاحيك فيضحك منه ويشتم ويهمز ويلمز ونزل ذلك على ما أخرج
ابن أبي حاتم من طريق ابن إسحاق عن عثمان