الصفحه ٣٢٠ : من يخشى الله تعالى في الجملة فيزداد ذلك التذكير فيتفكر في أمر ما تذكره به
فيقف على حقيقته فيؤمن به
الصفحه ٤٠٤ : يصلي ليفعل فما فجأهم منه إلّا وهو ينكص على عقبيه ويتقي بيديه
، فقيل له : ما لك؟ فقال : إن بيني وبينه
الصفحه ١٢ : الحقيقي إلى الزبانية ، وأن
يكون الكلام على تقدير مضاف أي تميز زبانيتها من الغيظ وقيل إن الله تعالى يخلق
الصفحه ٧٥ : ووجه
اتصالها بما قبلها على ما قال الجلال السيوطي وأشار إليه غيره أنه سبحانه لما قال
في سورة المعارج
الصفحه ٤٩٧ :
هنا ، وفي قوله تعالى (وَلا تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) [البقرة : ١٩٥] أو
المراد على ما
الصفحه ١٤٣ : التسعة
عشر وقيل إن العدد على وجهين قليل وهو من الواحد إلى التسعة وكثير وهو من العشرة
إلّا ما لا نهاية له
الصفحه ٥٠٧ :
والسور يرجع إلى
أشياء أحدها أن يكون العمل بها أولى من العمل بأخرى وأعود على الناس وعلى هذا يقال
في
الصفحه ٣٣٧ : فِي كُلِّ وادٍ يَهِيمُونَ) [الشعراء : ٢٢٥]
وقال أبو حيان : الذي يظهر أنه محذوف يدل عليه ما قبله من آخر
الصفحه ١٠٥ : رسالته وأصل
الكلام إلّا بلاغ رسالات الله فعدل إلى المنزل ليدل على التبليغين مبالغة وإن كلا
من المعنيين
الصفحه ٣٨٤ : خيرا فحدث إخوانك والظاهر أن المراد بالنعمة ما أفاضه
الله تعالى على نبيه صلىاللهعليهوسلم من فنون
الصفحه ١٠٦ :
فالوجه أنهم لما
تلبدوا لذلك قيل له عليه الصلاة والسلام قل لهم ما لكم ازدحمتم علي متعجبين مني
ومن
الصفحه ١٠٤ : من حيث العدول عن لفظ الأعضاء
وأسمائها الخاصة إلى المساجد ودلالة على أن ذلك ينافي الإشراك وحينئذ لا
الصفحه ٢٥٩ : أنه مبني على ما وقف عليه وإلّا فهي غير منحصرة فيها بل منها أنهم في
برزخ بين الجنة والنار ومنها أنهم
الصفحه ٣٠٥ : فيما قبلها تكذيب
الكفار للقرآن نبه تعالى شأنه هنا على حقارة الإنسان ثم استطرد جل وعلا منه إلى
وصف
الصفحه ٣٩٨ :
للكفار وأنه عزوجل يحكم عليهم بما هم أهله من العذاب وأيّا ما كان فالاستفهام
على ما قيل تقرير بما بعد النفي