الصفحه ١٧٢ : على ما
ينبغي أن يكون عليه من أخلص لله تعالى وليس بذاك وقوله سبحانه (لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزا
الصفحه ٢٢٦ : نزعا كليا من جميع الوجوه على أن الصيغة للنسبة (وَالنَّاشِطاتِ نَشْطاً) إشارة إلى أن خروجها عن ذلك ليس
الصفحه ١٨ : للحافظ ابن حجر أسند اللالكائي عن
محمد بن الحسن الشيباني قال : اتفاق الفقهاء كلهم من المشرق إلى المغرب على
الصفحه ٦٩ :
ولا يبعد أن يقال
شبه لياقتها لهم أو استحقاقهم لها على ما قيل بدعائها لهم فعبر عن ذلك بالدعاء على
الصفحه ٢٣٣ : ، والضحى في الأصل على ما يفهم من كلام
الراغب انبساط الشمس وامتداد النهار ثم سمّي به الوقت المعروف وشاع في
الصفحه ٩٨ : ء
والكثرة وكذا قوله سبحانه (نَقْعُدُ مِنْها
مَقاعِدَ) على ما في الكشاف فكأنه قيل كنا نجد فيها بعض المقاعد
الصفحه ٥٢ :
وأعلاه مثل ما بين السماء إلى السماء والمراد بالأوعال فيه ملائكة على صورة
الأوعال كما قال ابن الأثير وغيره
الصفحه ٢٢٠ : سبحانه في
ثواب أو عقاب ومنه على ما سمعت منا أولا لا يملكون خطابه تعالى والاعتراض عليه
سبحانه في ثواب أو
الصفحه ٤٩٦ : وقتادة ،
وعن الأول أيضا خابت ، وعن يمان بن وثاب صفرت من كل خير وهي على ما في البحر أقوال
متقاربة. وقال
الصفحه ٤٧٢ : بالبسملة خلافا لجمع. والمعنى أهلك سبحانه من قصدهم من الحبشة ولم
يسلطهم عليهم ليبقوا على ما كانوا عليه من
الصفحه ٢٠٣ : الْواحِدِ الْقَهَّارِ) [غافر : ١٦] فعن
متعلقة بما يدل عليه المذكور من مضمر حقه على ما قيل أن يقدر بعدها
الصفحه ٤١٤ : الصحيحة في ذلك ، وأكثرهم على أنها في أوتارها لذلك أيضا
وكثير منهم ذهب إلى أنها الليلة السابعة من تلك
الصفحه ٤٣٨ : ذَرَّةٍ) الآية فرفع أبو بكر يده وقال : يا رسول الله إني لراء ما
عملت من مثقال ذرة من شر؟ فقال عليه الصلاة
الصفحه ٢٥٦ : الْبِحارُ
سُجِّرَتْ) أي أحميت بأن تغيض مياهها وتظهر النار في مكانها ولذا ورد
على ما قيل إن البحر غطاء جهنم
الصفحه ٥٢٣ : الحسد
يطلق على تمني زوال نعمة الغير وعلى تمني استصحاب عدم النعمة ودوام ما في الغير من
نقص أو فقر أو نحوه