الصفحه ٣١٨ : يقر على النسيان فيما كان من أصول الشرائع والواجبات وقد يقر
على ما ليس منها أو منها وهو من الآداب
الصفحه ١٠٠ : نحوه عن الحسن ولعل المعنى الأول
أنسب بالترغيب بالإيمان وبلفظ الرهق أيضا نظرا إلى ما سمعت من قوله تعالى
الصفحه ٢٨ : يثبت عربيا وكونه بمعنى الحوت أطلق على الدواة مجازا بعلاقة المشابهة فإن بعض
الحيتان يستخرج منه شيء أشد
الصفحه ٤٤٦ : الزمخشري
في الكشاف جواز أن يراد به ما هو عنده تعالى من الطاعات على أن المعنى إنه لحب
الخيرات غير هش منبسط
الصفحه ١٥٥ : على علاته أقرب إلى باب الإشارة على منزع الصوفية وإذا فتح هذا الباب
فلا حصر فيما ذكر من الاحتمال عند
الصفحه ١٣٧ : بأن يحسد ويدعو عليه
حاسده بذلك وما له على ما قيل إلى الأول وإن اختلف الوجه روي أن الوليد بن المغيرة
جا
الصفحه ٥٤ :
وجوز أن يكون الظن على حقيقته على أن يكون المراد من حسابه ما حصل له من الحساب
اليسير فإن ذلك مما لا يقين
الصفحه ٣٧٥ : لا يخل بشريف مقامه عليه الصلاة والسلام بل الماهية من
حيث تحققها في ضمن ما يخل بذلك ، ولما كان المقصود
الصفحه ٥٠٨ : إنه مشكل
أيضا إذ ما صدق ضمير الشأن أعم من الله أحد والخاص لا يحمل على العام في القضايا
الكلية ، ودعوى
الصفحه ٥١٨ : المعاد ، وفي تفسير القاضي : إن لفظ الرب هاهنا أوقع من سائر الأسماء أي التي
يجوز إضافتها إلى الفلق على ما
الصفحه ١٠٧ : أَحَداً) وفيه من الإخلال ما لا يخفى ، وإضافة (عالِمُ) إلى (الْغَيْبِ) محصنة لقصد الثبات فيه فيفد تعريف
الصفحه ١٣٤ : على النفس وعدم
التمكن منه إلّا بمزيد اليقين ولذلك قال صلىاللهعليهوسلم : «أسألك من اليقين ما تهون به
الصفحه ٢٥٠ : مشكلاته. وفي
الكشاف لم يذهب إلى ذلك ولكن القوم كانت أكبر همتهم عاكفة على العمل وكان التشاغل
بشيء من العلم
الصفحه ٢١٥ :
الراكب
والمتتابعات يكون أحدها خلف الآخر فليس في الآية ما يدل على خروج الكفرة من النار
وعدم خلودهم
الصفحه ٤١ : إذا كان حالهم ما سمعت فكل من يكذب بالقرآن إليّ
واستكفنيه فإن في ما يفرغ بالك ويخلي همك وهو من بليغ