الصفحه ٤٦٩ :
ومعنى كون الحجارة
من الدلو أنها متتابعة كثيرة كالماء الذي يصب من الدلو ففيه استعارة مكنية
وتخييلية
الصفحه ١٥٦ : يغني عنه شيئا لأن
عليه من نفسه بصيرة وفيه تلويح إلى معنى قوله تعالى (وَما كُنْتُمْ
تَسْتَتِرُونَ أَنْ
الصفحه ٤٨٨ : لأنكم عبدتم شيئا تخيلتموه وذلك بعنوان ما تخيلتم ليس بالإله الذي أعبده ،
ولا أنتم عابدون في وقت من
الصفحه ٩ :
إصابة العيب والخلل كأنه طرد عنه طردا بالصغار بناء على ما قيل إنه مأخوذ من خسأ
الكلب المتعدي أي طرده على
الصفحه ٤٣١ : وتقييدها بالإضافة وبما يزيدها نعيما ، وتأكيد الخلود بالأبد من
الدلالة على غاية حسن حالهم ما لا يخفى
الصفحه ١٤٧ : في الباطل من المجاز المرسل أو
الاستعارة على ما قرروه في المشفر ونحوه. وعن بعضهم أنه اسم غالب في الشر
الصفحه ٣٣٣ : يظهر لي في
وجهه ارتباطها سوى أن أولها كالإقسام على صحة ما ختم به السورة التي قبلها أو على
ما يتضمنه من
الصفحه ١٦٠ : نحو ذلك
الكتاب على أن ذلك ليس في جميع الأحوال بل في بعضها وفي ذلك لالتفات إلى ما سواه
جل جلاله فقد
الصفحه ٥٢٧ : التقوى والرمز إلى أنها ملاك الأمر كله وبها يحصل حسن
الخاتمة ، فسبحانه من ملك جليل ما أجل كلمته ولله در
الصفحه ٣٦٣ : وكماله (وَاللَّيْلِ) إلى وجود ما يشاهد من أنواع الممكنات الساتر في أعين
المحجوبين للوجود الحق (وَالسَّما
الصفحه ٤٦٧ : ويتساقط
لحمه ، فخرجوا هاربين يبتدرون الطريق الذي منه جاءوا يسألون عن نفيل ليدلهم على
الطريق إلى اليمن فقال
الصفحه ٤٣ : خصائص بعض النفوس ولله تعالى أن يخص ما شاء منها بما شاء وإضافته إلى
العين باعتبار أن النفس تؤثر بواسطتها
الصفحه ٣٣٩ : السيلان كالحبوب والرمل وإفراغه بشدة
وكثرة واستمرار ، ونسبته إلى السوط مع أنه على ما سمعت ليس من هذا القبيل
الصفحه ٢٣٤ :
ظاهرها مع حمل الإشارة على الإشارة إلى مجموع ما تقدم مما سمعت يلزم عليه أن إغطاش
الليل وإبراز النهار كانا
الصفحه ٢١ : التحذير وأن في الأمم الماضين المخسوف
بهم والمرسل عليهم الحواصب إلى غير ذلك من أنواع عذابه عزوجل ما يسلبهم