الصفحه ٢٤٠ : وكونه من قصر الصفة على الموصوف بناء
على ما يتبادر إلى الفهم من كلام السكاكي أن المعنى إنما أنت منذر
الصفحه ٤٦٤ : مآلهم في الأخرى ، ويجوز أن تكون كالاستدلال على ما أشير
إليه فيما قبلها من أن المال لا يغني من الله تعالى
الصفحه ٣٣٨ : فحمل ما قدر عليه مما ثمّ ، وبلغ خبره معاوية فاستحضره فقصّ عليه فبعث
إلى كعب فسأله ، فقال : هي إرم ذات
الصفحه ٩٦ : . وذهب الفراء إلى أن ما بعد
الفاء قد يتقدم إذا دل عليه الدليل كقوله تعالى (وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ
الصفحه ٢٣٧ : والطاعة (فَإِنَّ الْجَحِيمَ) التي ذكر شأنها (هِيَ الْمَأْوى) أي مأواه على ما رآه الكوفيون من أن أل في مثله
الصفحه ٣٥٢ : وليس بشيء أصلا. والضمير في قوله تعالى (أَيَحْسَبُ) على ما عدا ذلك راجع إلى ما دل عليه السياق مما يكابد
الصفحه ٣٤٠ :
والتسمية بالسوط
على ما تقدم. والآية من قبيل قوله تعالى (فَأَذاقَهَا اللهُ
لِباسَ الْجُوعِ) [النحل
الصفحه ٩٢ : الرجال إلى العشرة وقد وهم في ذلك فقد
يطلق على ما فوق العشرة في الفصيح وقد ذكره غير واحد من أهل اللغة وفي
الصفحه ١٢٨ : باجتهاده وليس هو من روايته فيقدم عليه ما روت عائشة رضي الله تعالى
عنها ثم قال : وأحسن هذه الأجوبة الأول
الصفحه ٤٩١ : خيبر ، وأنت تعلم أن غزوة خيبر كانت في سنة سبع أواخر
المحرم فيكون ما في البين أكثر من سنتين ويدل على
الصفحه ٤٨٣ :
حين يستدل بها السلفي على ما دلت عليه من الحق وأي شنآن للرسول عليه الصلاة
والسلام أعظم من ذلك ، وكذلك
الصفحه ٣١٩ : أي إنه تعالى يعلم ما ظهر وما بطن من الأمور التي من جملتها حالك وحرصك
على حفظ ما يوحى إليك بأسره
الصفحه ٢٧ : اللوح المحفوظ ما هو كائن إلى يوم القيامة ، ومنهم من فسره
بقلم الملائكة الكرام الكاتبين ، وأل فيه على
الصفحه ٥١ : المنذر عن ابن جبير والضحاك قال
إنهما قالا (وَالْمَلَكُ عَلى
أَرْجائِها) أي على ما لم ينشق منها ، ولعل ذلك
الصفحه ٢٠٨ : على ما يقتضيه الإنكار
التقريري فيكون الكلام في قوة قد جعلنا الأرض إلى آخره (وَبَنَيْنا فَوْقَكُمْ