الصفحه ٢٧٨ : الموضع قال «وما أدراك سجين» على حذف مضاف أي وما أدراك ما كتاب
سجين. وقال ابن عطية : من قال بذلك فكتاب
الصفحه ١٢٤ : له عليه الصلاة والسلام قوله تعالى (وَطائِفَةٌ مِنَ
الَّذِينَ مَعَكَ) نزل ما ثم على الوجوب عليه
الصفحه ١٤٩ :
المنشر لم يبق على أصله وأن لكل صحيفة مخصوصة به إما لخلاصه من الذنب وإما لوجه
خلاصة فالمعمول عليه ما تقدم
الصفحه ٤٢٠ :
وهو خلاف ما تدل
عليه الآثار من عدم اختصاصهم بالمدبرات فتدبر وكأنه لذلك قيل إن (مِنْ كُلِّ أَمْرٍ
الصفحه ٢٤٩ : بالنبات ما نبت من الأرض إلى أن
يتكامل النمو وينعقد الحب فإن انشقاق الأرض بالنبات لا يزال يتزايد ويتسع إلى
الصفحه ١١٢ : الآيتين منها (وَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ) [المزمل : ١٠]
والتي تليها وحكي في البحر عن الجمهور أنها مكية
الصفحه ١٧٩ : ) و (إِسْتَبْرَقٌ) على أنه عطف على (ثِيابُ) والمراد وثياب إستبرق. والسندس قال ثعلب : ما رق من
الديباج ، وقيل : ما رق
الصفحه ٢٥٨ :
سبحانه عليها فيفعل بها ما ينسى عنده فعل المبكت من العذاب السرمدي. وأما الثاني
فلإشارة قوله تعالى (بِأَيِّ
الصفحه ١٦٢ :
بفعل الظن هاهنا
دلالة على أن ما هم فيه وإن كان غاية الشر يتوقع بعده أشد منه وهكذا أبدا وذلك لأن
الصفحه ٢٣ : ) للجزاء لا إلى غيره سبحانه اشتراكا أو استقلالا فابنوا
أمركم على ذلك (وَيَقُولُونَ) من فرط عتوهم ونفورهم
الصفحه ٤٩٩ :
شيء كقوله تعالى (وَقَدِمْنا إِلى ما عَمِلُوا مِنْ
عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَباءً مَنْثُوراً) [الفرقان
الصفحه ٣٢ : صفة ذم فضلا عن كونه أعظم فيه من الصفات التي قبل ذلك على ما
يفيده بعد ذلك ، ولا يكاد يحسن تعليل النهي
الصفحه ٣٨٠ : وأحد من أمته في النار وهذا ما تقتضيه شفقته العظيمة عليه
الصلاة والسلام على أمته فقد كان
الصفحه ٦٤ :
لأوليائه في الجنة والأنسب بما يقتضيه المقام من التهويل ما هو أدل على عزه عزوجل وعظم ملكوته تعالى شأنه
الصفحه ١٥٣ : من التهديد والنعي على قبيح ما ارتكبه وأن
الإنسانية تأبى هذا الحسبان والإرادة وعود ضمير (أَمامَهُ) على