الصفحه ٦٦ : مِقْدارُهُ) إلخ بناء على أن المراد به يوم الحساب متعلقا بتعرج على ما
سمعت أولا أو بدافع أو بواقع أو بسال من
الصفحه ٢٧٩ : المقالة الباطلة بل ركب قلوبهم وغلب
عليها ما استمروا على اكتسابه من الكفر والمعاصي حتى صار كالصدإ في المرآة
الصفحه ١٣٠ : مزيد الاهتمام
بأمر التكبر وإيماء على ما قيل إلى أن المقصود الأول من الأمر بالقيام أن يكبر ربه
عزوجل
الصفحه ٥ : خبر مبتدأ محذوف أي هو الذي إلخ.
والموت على ما ذهب الكثير من أهل السنة صفة وجودية تضاد الحياة ، واستدل
الصفحه ٢٠٦ : ما بين الأرض والجبال من
الاشتراك والارتباط فافهم. (وَخَلَقْناكُمْ) عطف على المضارع المنفي بلم داخل في
الصفحه ٤٧٦ : حال السهو عن الصلاة وما
عطف عليه وهما أشد من ذلك وأشد؟ وإنما جعل شبه استطراد على ما قال لأن الكلام في
الصفحه ٢٢١ : إلى يوم قيامهم على الوجه المذكور وما فيه من معنى
البعد مع قرب العهد بالمشار إليه للإيذان بعلو درجته
الصفحه ١٢٥ :
بالفاتحة واحتجوا
على وجوب قراءتها في الصلاة بحجج كثيرة منها ما نقل أبو حامد الأسفرايني عن ابن
الصفحه ٣٦ : على الأول حقيقي وعلى هذا إضافي بالنسبة إلى انتفاعهم من جنتهم
والحرمان عليه خاص بهم ، وجوز أن يكون
الصفحه ٥٢٥ : ، والحق أنه صفة فليحمل عليه ما في الآية الكريمة من غير حاجة إلى
التجوز أو حذف المضاف. وقد تقدم في سورة
الصفحه ٣١ : دم على ما أنت عليه من عدم طاعة كل حلاف (مَهِينٍ) حقير الرأي والتدبير. وقال الرماني : المهين الوضيع
الصفحه ١٦٨ : المنذر عنه أنه قال إن من
الحين حينا لا يدرك وتلا الآية فقال : والله ما يدري كم أتى عليه حتى خلقه الله
الصفحه ٢٠٧ : سبع سماوات قوية الخلق محكمة لا يسقط منها ما يمنعكم
المعاش والتعبير عن خلقها بالبناء للإشارة إلى
الصفحه ٤٣٥ : الأحوال ما يكون به دلالة تقوم مقام التحديث
باللسان حتى ينظر من يقول ما لها إلى تلك الأحوال فيعلم لم زلزلت
الصفحه ٣٢١ : على ما اختاره غير واحد بعد أن يذوقوا ما يستحقونه
من عذابها بحسب ذنوبهم كما يشعر به حديث مسلم وإبقاؤهم