الصفحه ٢٩٢ :
إليه فأي شيء
يمنعهم من الإيمان به عليه الصلاة والسلام وجوز أن يكون لترتيب ذلك على ما تضمنه
قوله
الصفحه ٢٦٦ : ، والصبح
الأنوار الجمالية إلى آخر ما قال. ويستدل بحال البعض على البعض وقد حكى أبو حيان
شيئا من نحو ذلك
الصفحه ٢١٩ :
وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا) بدل من لفظ (رَبِّكَ) وفي إبداله تعظيم لا يخفى وإيماء على ما قيل إلى ما روي في
الصفحه ٣٧ : فقال : لا أدري أكان قولهم (إِنَّا إِلى رَبِّنا
راغِبُونَ) إيمانا أو على حد ما يكون من المشركين إذا
الصفحه ٢٣٢ : إِلهٍ غَيْرِي) [القصص : ٣٨] وقيل بالعكس فهما كلمتان وكان بينهما على ما
قالوا أربعون سنة. وقال أبو رزين
الصفحه ١١٩ : (وَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ) مما يؤلمك من الخرافات كقولهم يفرق بين الحبيب وحبيبه على
ما سمعت في بعض روايات
الصفحه ٢٤٢ : الإقبال عليه والتعطف. وفيه أيضا دفع إيهام الاختصاص بالأعمى المعين وإيماء
إلى أن كل ضعيف يستحق الإقبال من
الصفحه ٣٤٧ :
الموقف الخاص على
ما سمعت لأنه إنما يكون لها بعد. وقيل النفس بمعنى الروح ، والمراد بالرب الصاحب
الصفحه ٥٢٤ : وملكوته وألوهيته على ما في الإرشاد للإرشاد إلى منهاج الاستعاذة الحقيقية
بالإعاذة فإن توسل العائذ بربه
الصفحه ٧٢ : يتكرر مع ما سبق من قوله تعالى (الَّذِينَ هُمْ عَلى صَلاتِهِمْ
دائِمُونَ) وكأنه لما كان ما يراعى في إتمام
الصفحه ٢٧٦ : النوعين جميعا ، والحاصل أنه إنما جاء النظم الجليل هكذا
ليطابق من نزل فيهم فالصفة تنعى عليهم ما كانوا عليه
الصفحه ١٥ :
على مرتبة الجهر إذ ما من شيء يجهر به إلّا وهو أو مبادئه مضمر في القلب غالبا
فتعلق علمه تعالى بحالته
الصفحه ١٦٤ :
(يَسْئَلُ أَيَّانَ
يَوْمُ الْقِيامَةِ) على ما ذهب إليه الزمخشري فالمعنى بناء على ما علمت من أن
الصفحه ١٤٠ :
أمرهم ومعنى قوله تعالى (وَما جَعَلْنا
عِدَّتَهُمْ) إلى آخره على ما اختاره بعض الأجلة وما جعلنا عدد أصحاب
الصفحه ٢٧٤ : مقرا
من النار وثبت ذلك له انتهى. والظاهر أن إطلاقه على ذلك كإطلاقه جهنم على ما هو
المعروف فيها فلينظر