الصفحه ٦ :
من حيث لا موت
فيها فكأنه قيل الذي خلق الدنيا والآخرة والحق أنهما بمعناهما الحقيقي والموت على
ما
الصفحه ٢٦٣ : كان أو استقبالا وإنما هو على ما اختاره غير واحد معمول مضاف مقدر
من نحو العظمة لأن الإقسام بالشيء إعظام
الصفحه ٨ : نوع من التجاذب لا يفوت يسببه بعضها عن بعض ، وحمل الآية
على ذلك وإلى نحو هذا ذهب الفلاسفة اليوم فزعموا
الصفحه ٣٣٦ :
مقدر وهو العظمة على ما اختاره بعضهم ، والإقسام بذلك الوقت أو تقييد العظمة به
لما فيه من وضوح الدلالة
الصفحه ٧ : بهذا المعنى خاص بفعل القلب من غير
تخصيص بالسبعة المتعدية إلى مفعولين. وفي الاستفهام خاصة دون ما فيه لام
الصفحه ١٩٧ : المعنى حمل الراغب ما في
الآية والمتبادر منه ما هو المعروف ، ويؤيده ما تقدم في المقابل (انْطَلِقُوا إِلى
الصفحه ١٩٦ :
على أنه جمع جمالة على ما في الكشاف وقال في البحر هي حبال السفن الواحد منها جملة
لكونه جملة من الطاقات
الصفحه ٤٣٠ : أقواما مخصوصين وهم المحدث عنهم أولا بل
الأعم الشامل لهم ولغيرهم من سالف الدهر إلى آخره وهو على ما فيه لا
الصفحه ٣١٦ : مخصوصة في أجناسها وأنواعها
وأفرادها وصفاتها وأفعالها وآجالها (فَهَدى) فوجه كل واحد منها إلى ما يصدر عنه
الصفحه ٤٩٨ :
الكناية في مثله موقوفة على اشتهار الشخص بذلك العلم وليس كذلك فإنهم ينتقلون من
الكنية إلى ما يلزم مسماها
الصفحه ٢٨٧ : السماء والأرض من الانشقاق والمد وغيرهما جاريا على
مقتضى الحكمة على ما قرروه (وَحُقَّتْ) أي جعلت حقيقة
الصفحه ٣٣٠ : وسبي
النساء والأولاد وسائر ما يترتب على الجهاد من البلايا فيكون فيه إشارة إلى أن هذه
الأمة أكبر عذابهم
الصفحه ٣٢٣ : من ترجيح جانب الدنيا على الآخرة في السعي وترتيب المبادئ. وعن ابن مسعود ما
يقتضيه والالتفات على الأول
الصفحه ١١٠ : البعض وإما مطلق ينزل على
الكامل منه فيرجع إلى ما اخترناه وتعاضد دلالتا تشريف الإضافة والإطلاق فلا وجه
الصفحه ٣٤ : للمساكين ما أخطأه المنجل وما
في أسفل الأكداس وما أخطأه القطاف من العنب وما بقي على البساط تحت النخلة إذا