الصفحه ٤٣٤ : يطلق على ما ذكر إلّا بطريق
الاستعارة ومنهم من فسر الأثقال هاهنا بالأسرار وهو مع مخالفته للمأثور بعيد
الصفحه ٣٨٩ : وإذعانهم
للحق ، أو ما كان يرى من تعديهم في إيذائه عليه الصلاة والسلام أو همه عليه الصلاة
والسلام من وفاة
الصفحه ٢٦٤ : وحيه إلى الأنبياء عليهمالسلام لجاز أن ورد به أثر انتهى. والمعول عليه ما سمعت والمقام
يقتضي تعظيم
الصفحه ٣٤١ :
من تتمة الجزء
المفصول وبه ليس فاصلا ثانيا كقولك : أما احسان زيد إلى الفقير فحسن ، ويريد على
تقديره
الصفحه ٥٠١ :
ما ذا أردت إلى
شتمي ومنقصتي
أم ما تعير من
حمالة الحطب
غرا
الصفحه ٢٣٨ :
الميل وشاع في الميل إلى الشهوة وسمي بذلك على ما قال الراغب لأنه يهوي بصاحبه في
الدنيا إلى كل واهية وفي
الصفحه ٣٥١ : عليهالسلام وبالثاني جميع ولده على ما أخرج الحاكم وصححه من طريق
مجاهد عن ابن عباس ورواه جماعة أيضا عن مجاهد
الصفحه ٣٩٠ : فاحفظه فإنه من البدائع وتعقب بنحو ما ذكرنا وكان الظاهر على ما سمعت
من المراد باليسر تعريفه إلّا أنه أوثر
الصفحه ٣٠٨ : المرأة دافق أيضا إلى الرحم ويشير إلى إرادة الممتزج على
ما قيل. قوله تعالى : (يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ
الصفحه ٩٥ : القرآن ما نبههم على خطأ ما اعتقده كفرة الجن من
تشبيهه سبحانه بخلقه في اتخاذ الصاحبة والولد فاستعظموه
الصفحه ١٨٣ :
بالآية على عدم جواز الاقتداء بالفاسق إذا صلى إماما ثم إن التقسيم باعتبار ما
يدعوان إليه من الكفر والإثم
الصفحه ١٨٤ : في حياته فليشك مدة عمره وليتأسف على وجوده بأسره والمراد شدة الخلق
وكونه موثقا حسنا. ومنه فرس ما سور
الصفحه ٤٦ : مجرى
الاسم. وقيل إنها على ما روي عن ابن عباس من كونها من أسماء يوم القيامة اسم جامد
لا يعتبر موصوف
الصفحه ١٣ :
عبارتهم. كيف لا وهو منوط بملاحظة اجتماع النذر على ما لا يختلف من الشرائع
والأحكام باختلاف العصور والأعوام
الصفحه ٢٤٣ : ومعناه يدعوك إلى التصدّي والتعرض
له داع من الحرص ومزيد الرغبة في إسلامه ، وأصل (تَصَدَّى) على ما في البحر