الصفحه ٣٢٤ : عمرو بن ميمون قال : مر
النبي صلىاللهعليهوسلم على امرأة تقرأ (هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ
الْغاشِيَةِ) فقام
الصفحه ٢٤١ :
بَرَرَةٍ (١٦) قُتِلَ الْإِنْسانُ ما أَكْفَرَهُ (١٧)
مِنْ
أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ (١٨) مِنْ نُطْفَةٍ
خَلَقَهُ
الصفحه ١٣١ :
من لا يرضى بنجاسة
ما يماسه كيف يرضى بنجاسة نفسه يقال : فلان طاهر الثياب نقي الذيل والأردان إذا
وصف
الصفحه ٢٣٦ : للبناء وليس لدحو الأرض وما بعده دخل في شيء من ذلك
فكيف يعطف عليه ما هو معطوف على المجموع عطف القصة على
الصفحه ٣٩٧ : مجاهد وقتادة
والاستفهام على ما سمعت وجوز كون الدين بمعناه على الوجه الأول أيضا وبعض من ذهب
إلى كون
الصفحه ٣٦٠ : القسم الآتي ، ومن ذهب إلى ذلك جعله من
الاستخدام. وذهب الفراء والزجاج والمبرد وقتادة وغيرهم إلى أن (ما
الصفحه ٣٨٣ : سمعت من معناه من باب الأولى وأيّا ما كان ففي الآية دلالة على الاعتناء
بشأن اليتيم. وعن ابن مسعود مرفوعا
الصفحه ٢٠٩ : لنا به في
هذا المقام مع ما في ذلك من الاختلاف المفضي بيانه بما له وعليه إلى مزيد تطويل (وَأَنْزَلْنا
الصفحه ١٣٢ :
بذلك وذهب جمع إلى
أن الثياب على حقيقتها فقال محمد بن سيرين : أي اغسلها بالماء إن كانت متنجسة وروي
الصفحه ٤٩٢ : . وخرج عليه الصلاة والسلام
على ما أخرجه أحمد بسند صحيح عن أبي سعيد لليلتين خلتا من شهر رمضان ، وفي رواية
الصفحه ٧٩ : لكم على تقدير بقائكم على ما أنتم عليه (إِذا جاءَ) وأنتم على ما أنتم (لا يُؤَخَّرُ) فبادروا إلى الإيمان
الصفحه ٧١ :
كان ملكة له عليه
الصلاة والسلام وقيل (دائِمُونَ) أي لا يلتفتون فيها ومنه الماء الدائم وروي ذلك عن
الصفحه ١٦٩ : والمراد مريدين ابتلاءه واختباره
بالتكليف فيما بعد على أن الحال مقدرة أو ناقلين له من حال إلى حال ومن طور
الصفحه ٤٠٦ : في الجملة الأولى بصرية فلا تحتاج إلى مفعول ثان ، وفي الثانية والثالثة
قلبية والمفعول الأول على ما
الصفحه ٤٤٢ : على ما قال ابن المنير تصوير
هذه الأفعال في النفس فإن التصوير يحصل بإيراد الفعل بعد الاسم لما بينهما من