الصفحه ٤٨٤ : (١) وهي حجة على من قال من الأئمة إنه لا يسن في سنة الفجر ضم
سورة إلى الفاتحة. وجاء في حديث أخرجه الطبراني
الصفحه ٦١ : وشكرا على ما أوحى إليك من هذا القرآن الجليل الشأن وقد مر نحو هذا
في الواقعة أيضا فارجع إليه إن أردت
الصفحه ٣٧٦ : ؟ قال : «إني
والله ما هجوتك ما هجاك إلّا الله تعالى» فقالت : هل رأيتني أحمل حطبا أو في جيدي
حبلا من مسد
الصفحه ٤٧٧ : الداعين أحسن هو أم قبيح على قياس ما مر. وتعقبه
في الكشف بأنه لا يلائم المقام رجوع الضمير إلى الطائفتين حتى
الصفحه ٤٧٣ :
انتهى. وفيه
مخالفة لما نقلناه سابقا عن الهروي ، ثم إن إرادة ما ذكر من الرحل الأربع غير
ظاهرة كما
الصفحه ٨٥ : ) أي داموا على عصياني فيما أمرتهم به مع ما بالغت في
إرشادهم بالعظة والتذكير (وَاتَّبَعُوا مَنْ
لَمْ
الصفحه ٥٠٥ : صلىاللهعليهوسلم فقال : «والذي نفسي بيده إنها لتعدل نصف القرآن أو ثلثه» وحمل
على الشك من الراوي والروايات تعين
الصفحه ٢٠ : ، وليس فيما ذكرنا
نزوع إلى ما يضر من أقوال أهل الطبيعة لأن كون طبيعة الأجسام الثقيلة ما سمعت أمر
محسوس لا
الصفحه ٢٢٥ : يتم عليه برهان. ولذا قال بخلافه المحدثون من
الفلاسفة وفي حمل «المدبرات» على النجوم إيهام صحة ما يزعمه
الصفحه ٢٥٥ : لم يأكل
منها إلّا هو ويدخل ما يبقى الجنة على حال لائقة بها. وذهب كثير إلى بعث جميع
الحيوانات ميلا إلى
الصفحه ٤٦٦ : ملكه فنزل عن سريره فجلس على بساطه وأجلسه معه
عليه إلى جنبه والقول بأنه أعظمه لما رأى من نور النبوة الذي
الصفحه ١١٧ : بيان للداعي
الخارجي إلى قيام الليل بعد بيان ما في نفسه من الداعي وقيل أي إن لك في النهار
الصفحه ٢٣٥ : أهل الكفر والإيمان فمقتضاه تقديم ما هو نعمة بالنظر
إلى المخاطبين من الفريقين فكأنه قال سبحانه هو الذي
الصفحه ٥١١ : والكمالية. وتعقب بأن الإلهية جامعة لجميع ذلك بل كل
واحد من الأسماء الحسنى كذلك لأن الهوية إلهية لا يمكن
الصفحه ٥١٧ : بهما ما استطاع من جسده يبدأ بهما على رأسه ووجهه
وما أقبل من جسده يفعل ذلك ثلاث مرات. وجاء في الحديث أن