الصفحه ٣٧٠ :
وأهل السنة يؤولون
ما صح من ذلك للنصوص الدالة على تعذيب بعض ممن ارتكب الكبيرة على ما بيّن في
موضعه
الصفحه ١٥٨ : وللإمام
أوجه فيه منها الحسن ومنها ما ليس كذلك بالمرة وقال الطيبي إن قوله تعالى (كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ
الصفحه ٣٥٤ : الآية وجه آخر حسن وهو أن يكون المراد أن يفك المرء رقبة
نفسه بما يكلفه من العبادة التي يصير بها إلى الجنة
الصفحه ٤١٣ : هذا المعنى غير معول عليه وإنما المعول عليه ما تقدم. والمراد
بالإنزال إظهار القرآن من عالم الغيب إلى
الصفحه ١٢٣ : : ١٨٧]
وزعم بعضهم أنه على ما يتبادر منه فقال فيه دليل على أنه كان فيهم من ترك بعض ما
أمر به وليس بشي
الصفحه ٢٠٥ :
يكون بتقدير قل
كأنه قيل قل كيف تنكرون أو تشكّون في البعث وقد عاينتم ما يدل عليه من القدرة
التامة
الصفحه ٤١٢ : إلى إفادة الجملة اختصاص الإنزال به سبحانه بناء على أنها من باب
أنا سعيت في حاجتك مما قدم فيه الفاعل
الصفحه ٤١٩ : والبركة
، وقيل : من الخير والشر. وجعلت الباء عليه للسببية فيرجع المعنى إلى نحو ما مرّ.
ومنهم من جعلها
الصفحه ٧٠ :
من الشهوات حتى لم يكونوا جازعين ولا مانعين. وتعقب بأنه في المهد أهلع وأهلع
فيسرع إلى الثدي ويحرص على
الصفحه ٥١٢ : الذي لم يلد
ولم يولد كأنهم جعلوا ما بعده تفسير إله والمعول عليه تفسيرا بالسيد الذي يصمد
إليه الخلق في
الصفحه ٤٠٩ : مجازي من إسناد ما للكل إلى الجزء ، وقرأ أبو
حيوة وابن أبي عبلة وزيد بن علي «ناصية كاذبة خاطئة» بنصب
الصفحه ٤٥٢ : ثم شاع في كل شاغل وخصّه العرف
بالشاغل الذي يسر المرء وهو قريب من اللعب ولذا ورد بمعناه كثيرا. وقال
الصفحه ٢٤٤ : (كَلَّا) مبالغة في إرشاده صلىاللهعليهوسلم إلى عدم معاودة ما عوقب عليه صلىاللهعليهوسلم ، وقد نزل ذلك
الصفحه ٣٩٩ : صلىاللهعليهوسلم
، فساق الحديث
مستدلا به على ما ادعاه وأجاب عنه الأولون بعدة أجوبة مر ذكرها وقيل الفاتحة.
واحتج له
الصفحه ٨١ : ، ويلطف بنا جل وعلا بعد ما
عكفنا عليه دهرا طويلا فأمرهم بما يمحق ما سلف منهم من المعاصي ويجلب إليهم