الصفحه ١٧ :
الموضعين للإباحة وجوز كونه لمطلق الطلب لأن من المشي وما عطف عليه ما هو واجب كما
لا يخفى.
(وَإِلَيْهِ
الصفحه ٢٤ : الشرط
والمعطوف عليه شيء واحد وحاصل المعنى لا مجير لكم من عذاب النار لكفركم الموجب له
انقلبنا إلى رحمة
الصفحه ٥١٩ : جهنم
إذا فتح صاح أهل النار من شدة حره وعن الكلبي أنه واد في جهنم وقيل هو جهنم وهو
على ما في الكشاف من
الصفحه ١١٥ :
المعول عليه ما
سلف وجوز أن يكون (نِصْفَهُ) بدلا من (اللَّيْلَ) بدل بعض من كل والاستثناء منه
الصفحه ٢١٣ : الشمس فتخلخلت وصعد جزء منها إلى
ما فوقها من الطبقات فكان أكثف مما تحته وخرج بذلك التسخن عن موقعه الطبيعي
الصفحه ٤٦٥ : ينقل إليها الرخام المجزع والحجارة المنقوشة
بالذهب على ما يقال من قصر بلقيس زوج سليمان عليهالسلام
الصفحه ٤٨٦ : مجموعان متعاطفان يؤكد
ثانيهما أولهما ولمغايرة الثاني للأول بما فيه من الاستمرار عطف عليه بالواو فلا
يرد ما
الصفحه ٦٠ : في قليلا ما ضربت على أن تكون ما مصدرية فيحتاج إلى رفع قليل لأن ما المصدرية
في موضع رفع على الابتدا
الصفحه ٣٩١ : هو ظاهر بل منه ما لا يعقبه يسر أخروي أيضا وذلك
كعسر المؤمن الجازع فإنه لا يثاب عليه في الآخرة
الصفحه ٣٨٦ : يشغله شأن عن شأن ، ويستوي لديه يكون وكائن وكان. ووجه نسبته إلى
الصدر على نحو ما مر وإرادة القلب من الصدر
الصفحه ٢٨٠ : كِتابٌ مَرْقُومٌ) الكلام نحو ما مر في نظيره بيد أنهم اختلفوا في (عِلِّيِّينَ)
الصفحه ٧٣ : آخرين فإن قدرته سبحانه على ما يعلمون من
النشأة الأولى حجة بينة على قدرته عزوجل على ذلك كما يفصح عنه الفا
الصفحه ٤٠٧ : الفاء إذا كان الجزاء
جملة إنشائية والاستفهام وإن لم يبق على الحقيقة لم يخرج على ما في الكشف من
الإنشا
الصفحه ٤٤٨ : التأويلات : اختلفوا في تأويله على وجوه لكن كلها ترجع إلى معنى واحد وهو
الإشارة إلى الحيرة والاضطراب من هول
الصفحه ١٥٧ : ) تأليفه وجمعه على أنه مصدر قرأت أي جمعت ومنه قولهم للمرأة
التي لم تلد ما قرأت سلى قط وقول عمرو بن كلثوم