الصفحه ٩٤ : طويلا وأنه صلىاللهعليهوسلم ما جاء إلى السحر قال وجعلت أسمع الأصوات ثم جاء عليه
الصلاة والسلام فقلت
الصفحه ١٥١ : اللوامة
لصاحبها على ما فاته من سعي الدنيا وأغراضها وجاء نحوه في رواية عن ابن عباس والحق
أنه تفسير لا يناسب
الصفحه ١٢١ : وأضرابه فكيف تقون أنفسكم هول القيامة
وما أعد لكم من الأنكال إن دمتم على ما أنتم عليه ومتم في الكفر وفي
الصفحه ٥٩ :
من بين الأمم فيما
بين نوح عليهالسلام إلى أمتك يا رسول الله : «هم غر محجلون من أثر الوضوء ليس
أحد
الصفحه ٣٠٧ : (حافِظٌ) و (عَلَيْها) متعلق به وعلى ما سمعت عن الرضي محذوف أي ما كل نفس كائنة
في حال من الأحوال إلا في حال
الصفحه ٤٦١ :
العاص بن وائل
ويجوز أن يكون نازلا في جميع من ذكر لكن استشكل نزولها في الأخنس بأنه على ما صححه
ابن
الصفحه ٢٤٦ : في الكفران بتفصيل ما أفاض عزوجل عليه من مبدأ فطرته إلى منتهى عمره من فنون النعم الموجبة
لأن تقابل
الصفحه ١٦٣ : أن ما نزل به الفراق من حبيبته
الدنيا ونعيمها وقيل فراق الروح الجسد ، والظن هنا عند أبي حيان على بابه
الصفحه ٣٨٧ : إذا أنا برجلين فوق رأسي يقول أحدهما لصاحبه : أهو هو» إلى
آخر ما فيه فيكون الشق عليه قبل البلوغ أيضا
الصفحه ٣٣٥ : للمفسر أن يحمل اللفظ على بعض آخر من
محتملاته لفائدة أخرى انتهى. وهو ميل إلى أن أل فيهما للجنس لا للعهد
الصفحه ٤٩٤ : بالاستعداد للتوجه إلى ربه تعالى والاستعداد للقائه بعد ما
أكمل دينه وأدى ما عليه من البلاغ. وأيضا ما ذكرناه من
الصفحه ١٠٣ : والمعنى وأنه لما قام عبد الله بالرسالة يدعو لله تعالى وحده ويذر
ما كانوا يدعون من دونه كادوا لتظاهرهم عليه
الصفحه ٤١٦ :
وجعلها خيرا من ألف شهر لسائر الأمم وذكره الإمام مالك في الموطأ وقد سمعت ما يدل
على أن الألف إشارة إلى ملك
الصفحه ٥٢٦ : مجازا. وقال بعضهم : إن الشيطان يدخل
الصدر الذي هو بمنزلة الدهليز فيلقي منه ما يريد إلقاءه إلى القلب
الصفحه ٣٧٤ :
أهل الأذواق ويمكن أن يكون الإقسام بالليل على ما نقل عن قتادة من باب وثناياك
أيضا وكذا الإقسام بهما على