الصفحه ٤١٧ : حيث قال فيه : يا رسول الله أتكون مع الأنبياء فإذا ماتوا رفعت؟ قال : «بل
هي باقية». ثم ذكر أن عمدة
الصفحه ٣٩ : (سَلْهُمْ) تلوين للخطاب وتوجيه له إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم بإسقاطهم عن رتبة الخطاب أي سلهم مبكتا لهم
الصفحه ٢٨٣ : (إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا)
إلخ قبل أن يصل
علي كرم الله تعالى وجهه إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وفي
الصفحه ٢٣٣ : والأفلاك غير معروف في الصدر الأول من المسلمين لعدم
وروده عن صاحب المعراج رسول الله صلىاللهعليهوسلم وعدم
الصفحه ٣٤٨ : ابن عباس أنها نزلت في عثمان بن عفان رضي الله
تعالى عنه حين اشترى بئر رومة وجعلها سقاية للناس ، وقيل
الصفحه ١٥٢ : ذلك بل لعله الأكثرون وجوز
أن يكون التعريف للعهد والمراد بالإنسان عدي ابن أبي ربيعة وختن الأخنس بن شريق
الصفحه ٨٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقرأ هذه الآية فقال : ما أفصح ربك يا محمد وإذا اعتبر
التنوين في مكرا
الصفحه ٤٢٩ :
أي إلّا بأن
يعبدوا الله وأيّد بقراءة عبد الله إلّا أن يعبدوا فيكون عبادة الله تعالى هي
المأمور بها
الصفحه ٢٣٨ : ابن عباس أن الآيتين نزلتا في أبي عزير بن عمير وأخيه مصعب بن
عمير رضي الله تعالى عنه كان الأول طاغيا
الصفحه ٦٢ : ءِ) [الشعراء : ١٨٧] وقيل
هو الحارث بن النعمان الفهري وذلك أنه لما بلغه قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم في علي
الصفحه ٤٩٦ : عبد العزّى بن عبد المطلب عم رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكان شديد المعاداة والمناصبة له عليه الصلاة
الصفحه ٣٩٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ومبعثه و (الْأَمِينِ) فعيل إما بمعنى فاعل أي الآمن من أمن الرجل ـ بضم
الصفحه ٢١٢ : معاذ بن جبل قال : يا رسول الله ما
قول الله تعالى يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا؟ فقال : «يا معاذ سألت
الصفحه ٣٦٩ : عن أبي هريرة قال
: قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لا يدخل النار إلّا من شقي» قيل : ومن الشقي
الصفحه ٢٨٨ :
غاية الإبعاد من ذهب إلى أنه الرسول عليه الصلاة والسلام على أن المعنى إنك تكدح
في إبلاغ رسالات الله