الصفحه ١٥٤ : وقرأ الحسن ريحانة رسول الله صلىاللهعليهوسلم والحسن بن زيد وابن عباس ومجاهد وعكرمة وجماعة كثيرة
الصفحه ٢٧٩ : أن الرين هو الطبع وذكروا له أسبابا وفي حديث أخرجه عبد بن حميد من طريق خليد
بن الحكم عن أبي المجبر أنه
الصفحه ٣٢ : مولده ، أو
الحكم طريد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، أو الأخنس بن شريق وكان أصله من ثقيف وعداده في زهرة
الصفحه ٢٨١ : عليين ، فقد أخرج ابن المبارك عن صخر بن حبيب قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن الملائكة يرفعون
الصفحه ٥٢ : الباب لا يعول عليه وأخرج عبد بن حميد عن الضحاك أنه قال
يقال ثمانية صفوف لا يعلم عدتهم إلا الله عزوجل
الصفحه ٤٧٥ : الراغب محتمل لذلك فلا
يحتاج إلى تقدير لمضاف. وقرأ زيد بن علي رضي الله تعالى عنهما «لا يحاض» مضارع
حاضت
الصفحه ٢٩ :
ماجة والنسائي عن سعد بن هشام قال قلت لعائشة رضي الله تعالى عنها : يا أم
المؤمنين أنبئيني عن خلق رسول
الصفحه ٧١ : ء في الوقت يتضمنه ما يأتي من المحافظة إن شاء الله تعالى
والمراد بالصلاة على ما أخرج عبد بن حميد عن
الصفحه ٢٥١ : : «شغل
الناس عن ذلك» وتلا (يَوْمَ يَفِرُّ) الآية. وجاء في رواية الطبراني عن سهل بن سعد أنه قيل له
عليه
الصفحه ١٧١ : يجرونها حيث شاءوا من منازلهم إجراء
سهلا لا يمتنع عليهم على أن التنكير للتنويع. أخرج عبد الله بن أحمد في
الصفحه ١٨ :
الإيمان بالقرآن والأحاديث التي جاءت بها الثقات عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم في صفة الرب من غير تشبيه
الصفحه ٣٤٧ : أَيَّتُهَا
النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ) الآية فقال أبو بكر رضي الله تعالى عنه : إن هذا لحسن فقال
رسول الله
الصفحه ١٢٨ :
عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً) [المدثر: ٣١] إلخ وسيأتي إن شاء الله تعالى ما يشعر بأن
قوله تعالى (عَلَيْها
الصفحه ٤٩٧ : أنه مع ذلك
القول أخذ بيديه حجرا ليرمي بها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ومن هذا يعلم وجه إيثار التباب
الصفحه ٢٢٩ :
ابن عباس أن الساهرة أرض من فضة لم يعص الله تعالى عليها قط يخلقها عزوجل حينئذ ، وعنه أيضا أنها أرض مكة