الصفحه ٢٩١ : الناس مثله في
قول العباس بن عبد المطلب يمدح رسول الله صلىاللهعليهوسلم :
وأنت لما ولدت
أشرقت
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوسلم أن يبيح لهم الزنا :
سالت هذيل رسول
الله فاحشة
ضلت هذيل بما
قالت ولم تصب
الصفحه ٢٤٥ : عباس هم الملائكة المتوسطون بين الله
تعالى وأنبيائه عليهمالسلام على أن جمع سافر أيضا بمعنى سفير أي رسول
الصفحه ٤٧٨ : مالك قال : أغفى رسول الله صلىاللهعليهوسلم إغفاءة فرفع رأسه متبسما فقال : «إنه أنزل عليّ آنفا سورة
الصفحه ١٣٠ : فَكَبِّرْ) فأمرنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن نفتح الصلاة بالتكبير. وأنت تعلم أن نزول هذه الآية كان
حيث
الصفحه ٢٣١ : في نحو من عشرين سنة. وزعم غلاة
الشيعة أن الآية الكبرى عليّ كرم الله تعالى وجهه أراه إياه متطورة روحه
الصفحه ٣٤٣ : النبي صلىاللهعليهوسلم فناجاه ثم قام رسول الله صلىاللهعليهوسلم الصلاة والسلام منكسر الطرف فسأله
الصفحه ٧٥ : الحاكم عن ابن عباس مرفوعا قال : «إن
الله تعالى يدعو نوحا وقومه يوم القيامة أول الناس فيقول : ما ذا أجبتم
الصفحه ١١٣ : وبيان لمقدار
ما يقوم على ما قيل نعم أورد عليه أن السورة من أوائل ما نزل بمكة ورسول الله
الصفحه ١٧٤ : وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس أنه قال في قوله سبحانه (وَيُطْعِمُونَ) إلخ نزلت في علي كرم الله تعالى وجهه
الصفحه ٢٠٢ :
بالإيذان بفخامة شأن المسئول عنه وهو له وخروجه عن حدود الأجناس المعهودة أي عن أي
شيء عظيم الشأن (يَتَسا
الصفحه ٣٨٩ : صلىاللهعليهوسلم مسوق للتسلية والتنفيس. قال : كان المشركون يعيرون رسول
الله صلىاللهعليهوسلم والمؤمنين بالفقر
الصفحه ٤٩١ : عنهما أنه قال
: هذه السورة نزلت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم أوسط أيام التشريق بمنى وهو في حجة
الصفحه ٤١٤ : أبيّ بن
كعب عنها فحلف لا يستثني أنها ليلة سبع وعشرين فقال له : بم تقول ذلك يا أبا
المنذر؟ فقال : بالآية
الصفحه ٤٨٥ : الوليد بن
المغيرة والعاصي بن وائل والأسود بن المطلب وأمية بن خلف رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقالوا