الصفحه ٣٣٤ : عنه أيضا أنه قال : يعني صلاة الفجر
وروي نحوه عن زيد بن أسلم فهو إما على تقدير مضاف أو على إطلاقه على
الصفحه ٢٥٧ : الله تعالى عنه أنه قال : جاء قيس بن
عاصم التميمي إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : إني وأدت ثمان
الصفحه ٢٦٥ :
مكانة ، وقد علمت
أن المقام ليس للمبالغة في مدح المنزل عليه وقيل المراد بالرسول هو نبينا صلّى
الله
الصفحه ٣٩٩ : أول سورة أنزلت على محمد رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وقد أخرج الحاكم في المستدرك والبيهقي في الدلائل
الصفحه ٤٠٨ : أرسل للمنع عن الكفران بالكفران. وقوله
سبحانه (أَرَأَيْتَ إِنْ كانَ) إلخ توبيخ له على فوت ما لا يعلم
الصفحه ١٣٥ : فيه الشرط
والجزاء نحو : «من كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله» إذ جعل الإشارة
إلى وقت
الصفحه ٢٨٩ : بن حميد وابن مردويه والحاكم وصححه عن عائشة قالت : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول في بعض صلاته
الصفحه ٤٢١ : عنها قالت : قلت : يا رسول الله إن وافقت ليلة القدر فما
أقول؟ قال : «قولي اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف
الصفحه ٤٢٤ : الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ) إلى آخرها قال جبريل عليهالسلام : يا رسول الله إن ربك يأمرك أن
الصفحه ٣ : عذاب القبر» وأخرج الطبراني والحاكم وابن مردويه وعبد بن حميد
في مسنده واللفظ له عن ابن عباس أنه قال لرجل
الصفحه ٤٥٧ : ». وروي أن امرأة كانت تصيح في سكك المدينة دلوني
على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فرآها عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٤٤٥ :
والحسن وأخرجه ابن
عساكر عن أبي أمامة مرفوعا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وفي رواية أخرى عن
الصفحه ٥٠٦ : أحد».
وفي المسند من طريقي معاذ بن رفاعة وأسيد بن عبد الرحمن عن عقبة بن عامر قال : قال
رسول الله
الصفحه ١٦٥ : ذَهَبَ إِلى أَهْلِهِ يَتَمَطَّى) مقولا له (أَوْلى لَكَ) إلخ ويؤيده ما أخرج النسائي والحاكم وصححه وعبد بن
الصفحه ٣٦٢ : خيبها الله
من كل خير». وأخرج الإمام أحمد وابن أبي شيبة ومسلم والنسائي عن زيد بن أرقم قال :
كان رسول الله