الصفحه ٥١٦ :
الإلهية والعقائد
الإسلامية ، ولذا جاء فيها ما جاء من الأخبار وورد ما ورد من الآثار ، ودل على
تحقيق
الصفحه ٤٢٩ : تعالى بالعبادة الدين (حُنَفاءَ) أي مائلين عن جميع العقائد الزائغة إلى الإسلام وفيه من
تأكيد الإخلاص ما
الصفحه ٥٠٥ : وأحكامها وعقائد وهي كلها مما يتعلق بالعقائد فكانت ثلثا بذلك الاعتبار. وقال
الغزالي في الجواهر ما حاصله : هي
الصفحه ١٣ : السمعاني في القواطع من
قال بتحكيم العقل. وأنت تعلم أن قصارى ما تشعر به أن العقل يرشد إلى العقائد
الصحيحة
الصفحه ٥٧ : العقائد الكفر وأشنع
الرذائل البخل وقسوة القلب وفي الآية دلالة على أن الكفار مخاطبون بالفروع كالهول
وإلّا
الصفحه ٧١ : مصدر ويدل على كثرة
الأمانة ما روى الكلبي : كل أحد مؤتمن على ما افترض عليه من العقائد والأقوال
والأحوال
الصفحه ٣١٠ : ) أي يتعرف ويتصفح ما أسر في القلوب من العقائد والنيات
وغيرها ومما أخفى من الأعمال ويميز بين ما طاب منها
الصفحه ٣٦١ : أعني التحلية بالعقائد اليقينية التي هي لب
الألباب وزبدة ما مخضته الأحقاب ، ولو سلم عدم الاختصاص فهي
الصفحه ٤٦٢ : وأشده تألما بأدنى أذى يمسه ، أو لأنه محل العقائد
الزائغة والنيات الخبيثة والملكات القبيحة ومنشأ الأعمال
الصفحه ٢٤٣ : بالإسلام وتذكره بالموعظة ولذلك
أعرضت عن غيره فما يدريك أن ما طمعت فيه كائن وضعف بعدم تقدم ذكر الكافر
الصفحه ١٠٠ : الإسلام (فَكانُوا لِجَهَنَّمَ
حَطَباً) توقد بهم كما توقد بكفرة الإنس واستظهر أن (فَمَنْ أَسْلَمَ) إلخ من
الصفحه ٧ :
الإسلام أنه نصب أو رفع على المدح متعلق بالموصولين السابقين معنى وإن كان منقطعا
عنهما إعرابا منتظم معهما في
الصفحه ١٢٤ : كون (مِنْ) تبعيضية بل تحتمل أن تكون بيانية ومن يقول بالفرضية على
الكل صدر الإسلام بحملها على ذلك دون
الصفحه ١٣٦ : إسلامه لا تصح ونص ابن حجر على أن ذلك غلط وقد
وقع في هذا الغلط صاحب الكشاف وتبعه فيه من تبعه ، والعجب أيضا
الصفحه ٢٤٤ : ء مبنيا للمفعول أي يشغلك الحرص على دعاء الكافر
للإسلام وطلحة «تتلهى» بتاءين وعنه بتاء واحدة وسكون اللام