الصفحه ١٩٥ : مرثية واحد من
الأشراف :
الموقدي نار
القرى الآصال
والإسحار
بالإهضام والإشعاف
الصفحه ١٩٧ : بالفروع (وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ
فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ) أي بعد القرآن الناطق بأحاديث
الصفحه ١٩٨ : أن المعنى إذا كان الأمر كذلك وقد اشتمل القرآن على البيان الشافي والحق
الواضح فما بالهم لا يبادرون
الصفحه ٢٠٢ : استهزاء ليزدادوا كفرا وطغيانا وهو
خلاف ما يقتضيه ظاهر الآيات بعد. وقيل كان التساؤل عن القرآن وتعقب بأن
الصفحه ٢١٢ : ) [الانفطار : ١]
إلى غير ذلك والقرآن يفسر بعضه بعضا. وجاء الفتح بهذا المعنى كفتح الجسور وما
ضاهاها ولعل نكتة
الصفحه ٢١٦ : عند بعض. ونقل في البحر عن كتاب اللغات في القرآن أن البرد هو النوم بلغة
هذيل. وعن ابن عباس وأبي العالية
الصفحه ٢١٧ : يكون المراد أنه أشد حجج
القرآن على أهل النار فإنه إذا بلغهم في الدنيا هذا الوعيد ولم يخافوا منه فقد
الصفحه ٢٢٠ : إلى الأجساد وهو خلاف الظاهر في الآية جدا ولعله لا يصح عن
الحبر. وقيل : القرآن وقيامه مجاز عن ظهور
الصفحه ٢٢٢ : السورة من الآيات الناطقة بالبعث بما فيه
وما بعده من الدواهي أو بها وبسائر القوارع الواردة في القرآن
الصفحه ٢٣٣ : البحر عن كتاب
اللغات في القرآن (أَغْطَشَ) أظلم بلغة أنمار وأشعر (وَأَخْرَجَ ضُحاها) أي أبرز نهارها
الصفحه ٢٣٦ : على القرى ، وجاء السيل فطمّ الركيّ. وعلوها على
الدواهي غلبتها عليها فيرجع لما ذكر قيل ، فوصفها
الصفحه ٢٣٧ : عنها فتتلظى فيراها كل ذي بصر
وخص بعض من بالكافر وليس بشيء. وقرأت عائشة وزيد بن علي وعكرمة ومالك بن
الصفحه ٢٤٣ : الإيمان وعما عندك من العلوم والمعارف التي ينطوي
عليها القرآن وفي معناه ما قيل استغنى بكفره عما يهديه وقيل
الصفحه ٢٤٦ : أنواع القبائح والمنكرات شرعا ولم يسمع ذلك
قبل نزول القرآن وما نسب إلى امرئ القيس من قوله :
يتمنى
الصفحه ٢٥٦ : عن السلف. ونقل في البحر عن كتاب لغات القرآن أن (سُجِّرَتْ) بمعنى جمعت لغة خثعم ولعل جمعها عليه