الصفحه ١١٢ :
إِلاَّ قَلِيلاً (٢) نِصْفَهُ أَوِ
انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلاً (٣) أَوْ زِدْ عَلَيْهِ
وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ
الصفحه ١٢٢ : الْقُرْآنِ
عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ
يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ
الصفحه ١٢٥ : غير ذلك وأجاب ساداتنا الحنفية بما أجابوا واستدلوا على
أن الواجب ما تيسر من القرآن لا الفاتحة بخصوصها
الصفحه ١٣٣ : ابن زيد لا تمنن بما أعطاك الله
تعالى من النبوة والقرآن مستكثرا به أي طالبا كثير الأجر من الناس وعن
الصفحه ١٣٦ : في شأن القرآن وقدر في نفسه ما يقول
(فَقُتِلَ كَيْفَ
قَدَّرَ) تعجيب من تقديره وإصابته فيه
الصفحه ١٣٨ : و (ثُمَ) فيه وفيما بعد على معناها الوضعي وهو التراخي الزماني مع
مهلة أي ثم فكر في أمر القرآن مرة بعد أخرى
الصفحه ١٣٩ : القرآن سحر يؤثر بإصلاء سقر وفيه
بحث لا يخفى على من أحاط خبرا بما تقدم (وَما أَدْراكَ ما
سَقَرُ) أي أي شي
الصفحه ١٤٧ : وأكثر ما
استعمل في القرآن بما يذم الشروع فيه وأريد بالباطل ما لا ينبغي من القول والفعل
وعد من ذلك حكاية
الصفحه ١٥١ : إذا ثبتت في القسم فلا فرق بين أول الكلام وأوسطه لا أنه مسلم لكن القرآن
في حكم سورة واحدة متصل بعضه
الصفحه ١٦٠ :
معرفة ذلك فإن
الواجب علينا حكمة حشر الجمع فيه وإنزال قرآن يتضمن بيان أحواله ليستعد له وإظهاره
الصفحه ١٦٣ : من خير أو شر (فَلا صَدَّقَ) أي ما يجب تصديقه من الله عزوجل والرسول صلىاللهعليهوسلم والقرآن الذي
الصفحه ١٧٤ : رعاية لحرمة البتول وقرة عين الرسول لئلا
تثور غيرتها الطبيعية إذا أحست بضرة وهي في أفواه تخيلات الطباع
الصفحه ١٧٧ : الأعرابي : لم أسمع السلسبيل إلّا في القرآن
وكأن العين إنما سميت بذلك لسلاستها وسهولة مساغها قال عكرمة : عين
الصفحه ١٨٠ :
والزعفراني وأبان أيضا «عليهم» جارا ومجرورا فهو خبر مقدم و (ثِيابُ) مبتدأ مؤخر. وقرأت عائشة «علتهم» بتا
الصفحه ١٨٢ : لوحشته وتقوية لقلبه فقال عز قائلا (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنا عَلَيْكَ
الْقُرْآنَ تَنْزِيلاً) أي أنزلناه