الصفحه ٣٩٩ : وصححاه
عن عائشة نحوه. وأخرج غير واحد عن مجاهد قال : أول ما نزل من القرآن (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ) ثم
الصفحه ٤٠١ : لأنهصلىاللهعليهوسلم علم أن ما أوحى قرآن فهو المكلف بقراءته عليه الصلاة
والسلام ولا محذور في كون اقرأ إلخ مأمورا بقرا
الصفحه ٤٢٦ : جملة (يَتْلُوا) إلخ. وجملة المبتدأ وخبره مفسرة للبينة. وقيل اعتراض
لمدحها وقيل صفة لها مرادا بها القرآن
الصفحه ٤٣ :
الذِّكْرَ) أي وقت سماعهم القرآن وذلك لاشتداد بغضهم وحسدهم عند
سماعه. و (لَمَّا) كما أشرنا إليه ظرفية متعلقة
الصفحه ٤٨ : قرى قوم لوط عليهالسلام والمراد أهلها مجازا بإطلاق المحل على الحال أو بتقدير
مضاف وعلى الإسناد المجازي
الصفحه ٥٩ : فرد الله تعالى
عليهم بقوله سبحانه (فَلا أُقْسِمُ) إلخ (إِنَّهُ) أي القرآن (لَقَوْلُ رَسُولٍ) يبلغه عن
الصفحه ٦٠ : مشابهة القرآن الشعر أمر بيّن لا ينكره
إلّا معاند فلا عذر لمدعيها في ترك الإيمان وهو أكفر من حمار بخلاف
الصفحه ٧٢ : واختتامها به دلالة على شرفها
وعلو قدرها لأنها معراج المؤمنين ومناجاة رب العالمين ولذا جعلت قرة عين سيد
الصفحه ٩٩ :
الظرفية إلا في الضرورة وقد نص سيبويه على أن قوله :
كما عسل الطريق
الثعلب
شاذ فلا يخرج
القرآن الكريم
الصفحه ١٠١ : المعنى أنه لو استقام الجن على طريقتهم وهي
الكفر ولم يسلموا باستماع القرآن لوسعنا عليهم الرزق استدراجا
الصفحه ١١٦ : وسيأتي إن
شاء الله تعالى ما يتعلق بالأمر في قوله سبحانه (قُمِ اللَّيْلَ) إلخ (وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ) أي في
الصفحه ١١٧ : . وقيل ثقله باعتبار ثقل حروفه حقيقة في اللوح المحفوظ فعن بعضهم أن
كل حرف من القرآن في اللوح أعظم من جبل
الصفحه ١١٨ : وعكرمة فسرا «سبخا» بالمعجمة بعد أن قرءا به فقالا معناه نوما أي ينام
بالنهار ليستعين به على قيام الليل وقد
الصفحه ١٢٦ : القراءة في الصلاة إذ ليس فيها عليه
أكثر من الأمر بقراءة شيء من القرآن قل أو أكثر بدل ما افترض عليهم من
الصفحه ١٣٤ : فالجملة حينئذ ليست حالية ، وتعقبه أبو حيان بأنه لا يجوز حمل
القرآن على ذلك إذ لا يجوز ما ذكر إلّا في الشعر