الصفحه ٤٣٨ : صلىاللهعليهوسلم فقرأ عليه الآية فقال : «حسبي لا أبالي أن لا أسمع من
القرآن غيرها» انتهى. وأقول الظاهر عموم من وكون
الصفحه ٤٣٩ :
ثم قرأت الآية. وروي نحو هذا عن عمر وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن مالك رضي الله تعالى
عنهم وكان غرضهم
الصفحه ٤٤٠ :
يرى الجزم بحذف
الحركة المقدرة على حرف العلة كما حكى الأخفش أو على ما يقال في غير القرآن من
توهم أن
الصفحه ٤٤١ : . وآيها احدى
عشرة آية بلا خلاف. وأخرج أبو عبيد في فضائله من مرسل الحسن أنها تعدل بنصف
القرآن. وأخرج ذلك
الصفحه ٤٥٤ : الفضل : هو تخفيف الشرائع وتيسير القرآن.
ويروى عن جابر الجعفي من الإمامية قال : دخلت على الباقر رضي الله
الصفحه ٤٥٧ : غير هذه السورة لكفت الناس لأنها شملت جميع علوم القرآن. وأخرج
الطبراني في الأوسط والبيهقي في الشعب عن
الصفحه ٤٧٠ : ، وعبدوا الله تعالى سبع سنين. وفي لفظ
عشر سنين لم يعبده سبحانه أحد غيرهم ، ونزلت فيهم سورة من القرآن لم
الصفحه ٤٧٢ : ء التفريعية : وعن
الأخفش أيضا أنه متعلق بجعلهم كعصف في السورة قبله والقرآن كله كالسورة الواحدة
فلا يضر الفصل
الصفحه ٤٧٤ : قول مجاهد الحساب أو الإسلام كما هو الأشهر ولعله مراد من فسره
بالقرآن. وكذا من فسره كابن عباس بحكم الله
الصفحه ٤٧٥ :
في قوله :
صاح هل ريت أو
سمعت براع
رد في الضرع ما
قرى في العلاب
وقيل
الصفحه ٤٨٠ : مِنَ الْمَثانِي
وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) [الحجر : ٨٧] والإعطاء يستعمل في القليل والكثير كما قال
تعالى
الصفحه ٤٨١ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم ما يخالفه أن الأشهر استعمال النحر في نحر الإبل دون تلك
المعاني وأن سنة القرآن
الصفحه ٤٨٦ : وهو الذي اختاره الطيبي وذهب إليه الفرّاء وقال : إن القرآن نزل بلغة
العرب ومن عادتهم تكرار الكلام
الصفحه ٤٩٠ : عليه الرحمة أنه جرت
العادة بأن الناس يتمثلون بهذه الآية عند المتاركة وذلك لا يجوز لأن القرآن ما
أنزل
الصفحه ٤٩٢ : الماتريدي في التأويلات : إن (إِذا) بمعنى إذ التي للماضي ، ومجيئها بهذا المعنى كثير في
القرآن وعليه تكون