الصفحه ٥١٢ :
هو المستغني عن كل
أحد المحتاج إليه كل أحد ، وعن ابن جبير هو الكامل في جميع صفاته وأفعاله ، وعن
الصفحه ١١١ : والزهري وابن أبي عبلة «ليعلم»
بضم الياء وكسر اللام من الإعلام أي ليعلم الله تعالى من شاء أن يعلمه أن قد
الصفحه ٢٥٠ : في يده
فقال هذا لعمر الله هو التكلف فما عليك يا ابن أم عمر أن لا تدري ما الأب ابتغوا
ما بيّن لكم من
الصفحه ٢١٥ :
الراكب
والمتتابعات يكون أحدها خلف الآخر فليس في الآية ما يدل على خروج الكفرة من النار
وعدم خلودهم
الصفحه ٤٠٧ : له بقوله تعالى (قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ
إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ اللهِ بَغْتَةً أَوْ جَهْرَةً هَلْ يُهْلَكُ
الصفحه ٩٨ :
إحدى آياته عليه
الصلاة والسلام حيث قيل فيها ملئت وهو كما قال الجاحظ ظاهر في أن الحادث هو المل
الصفحه ٣٦٢ : ء أن المراد به جمع ولا
يأباه (وَسُقْياها) كما لا يخفى (رَسُولُ اللهِ) هو صالح عليهالسلام وعبر عنه
الصفحه ٩٢ : صَعَداً)(١٧)
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ قُلْ أُوحِيَ إِلَيَ) وقرأ ابن أبي عبلة والعتكي عن أبي
الصفحه ٣٤٤ : ولم يعتبر أحد في تعريفها كونها في الدنيا وإن كانت
النافعة منها لا تكون إلّا فيها وهذا التذكر هو عين
الصفحه ٢٧٥ : ما قيل كال له وكاله بمعنى كال له وجعل غير واحد كاله
من باب الحذف والإيصال على أن الأصل كال له فحذف
الصفحه ٣٤ : تعالى ولا أخرج إلا
أن يشاء الله تعالى بمعنى واحد. وقال الإمام أصل الاستثناء من الثني وهو الكف
والرد وفي
الصفحه ٣٧١ : نزلت في أبي بكر رضي الله تعالى عنه لما أنه كان يعتق رقابا ضعافا فقال له
أبوه ما قال وأجابه هو بما أجاب
الصفحه ٤٩ : : «إني دعوت الله تعالى أن
يجعلها أذنك يا علي» قال علي كرم الله تعالى وجهه فما سمعت شيئا فنسيته وما كان لي
الصفحه ٤٦٦ : اللهم إلّا أن يقال إنه تجلى فيه ذلك النور وإن كان قد انتقل. ثم قال
لترجمانه : قل له ما حاجتك؟ فقال
الصفحه ١٩٣ : (فَجَعَلْناهُ فِي قَرارٍ مَكِينٍ) هو الرحم (إِلى قَدَرٍ
مَعْلُومٍ) أي مقدار معلوم عند الله تعالى من الوقت قدره