الصفحه ٣٨١ : بصحبتك الخير والبركة
حتى أحبتك وتكفلتك ، والأول هو الظاهر ، وقيل غير ذلك مما ستعلمه بعد إن شاء الله
تعالى
الصفحه ٤٠٠ : عليهالسلام على النبي صلىاللهعليهوسلم قال : يا محمد استعذ. ثم قل بسم الله الرحمن الرحيم ، وقد
عد القول
الصفحه ١١٤ : تخفيف القيام وتسهيله لأن قلة أحد النصفين تلازم قلة الآخر وتنبيها
على تفاوت ما شعل بالطاعة وما خلا منها
الصفحه ٢٤ : يدعون على رسول الله صلىاللهعليهوسلم وعلى المؤمنين بالهلاك فقال سبحانه له عليه الصلاة والسلام
(قُلْ
الصفحه ٣٧٥ : أن الظاهر أن ذلك القول بأي معنى
كان صادر على سبيل التهكم إذا كان المراد بالرب هو الله عزوجل وكان
الصفحه ١٨٢ : يدل على الرضا الذي هو أعلى وأغلى لدى الأحباب :
إذا كنت عني يا
منى القلب راضيا
الصفحه ٣٢٣ : قل. وقرأ عبد الله
وأبو رجاء والحسن والجحدري وأبو حيوة وابن أبي عبلة وأبو عمرو والزعفراني وابن
مقسم
الصفحه ٧٩ :
لِيَغْفِرَ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ) ومنها في سورة [الأحقاف : ٣١] (يا قَوْمَنا أَجِيبُوا داعِيَ اللهِ
الصفحه ١٠٥ : يُجِيرَنِي) أحد لكن إن بلغت رحمتي بذلك والإجارة مستعارة للبلاغ إذ هو
سبب إجارة الله تعالى ورحمته سبحانه وقيل
الصفحه ١٧٨ : ) أمر للنبي صلىاللهعليهوسلم ولأمته بسؤال السبيل إليها وعزوه إلى علي كرم الله تعالى
وجهه وهو غير
الصفحه ٤١٧ : له ما يعول عليه في ذلك والله تعالى أعلم وما
أشير إليه من كونها من خصائص هذه الأمة هو الذي يقتضيه أكثر
الصفحه ٩٣ : استمعوا له قالوا : هذا الذي حال بيننا وبين السماء ورجعوا إلى
قومهم وقالوا : يا قومنا إلخ فأنزل الله تعالى
الصفحه ٤٣٧ : ء أعمالهم من الجنة والنار وليس بذاك. وأيّا ما كان فقوله تعالى (لِيُرَوْا) متعلق ب (يَصْدُرُ) وقيل : هو متعلق
الصفحه ١٤٥ : ما سمعت عن الزمخشري أنها لأعظم الدواهي إنذارا وهو كما
تقول هي إحدى النساء عفافا. وقال الفراء : هو
الصفحه ٣٢٨ : المصدر وهو كما ترى والإبل يقع على البعران
الكثيرة ولا واحد له من