الصفحه ٣٠٩ :
لا ماء لها تكذبه الشريعة وغيرها. وقرأ ابن أبي عبلة وابن مقسم «يخرج» مبنيا
للمفعول وهما أهل مكة وعيسى
الصفحه ٣٢٨ :
كما تقول : سمعت زيدا يقول كذا ، وجوز أن يكون ذلك على المجاز في الإسناد أيضا.
وقرأ الأعرج وأهل مكة
الصفحه ٣٤٨ : : إنها نزلت في حمزة بن
عبد المطلب ، وقيل نزلت في خبيب بن عدي الذي صلبه أهل مكة وجعلوا وجهه إلى المدينة
الصفحه ٢٦٨ :
السماك :
يا كاتم الذنب أما
تستحي
والله في الخلوة
رائيكا
غرك من ربك
الصفحه ٤٩٣ :
وعن الحسن قال :
لما فتح رسول الله صلىاللهعليهوسلم مكة قالت الأعراب : أما إذا ظفر بأهل مكة وقد
الصفحه ٤٣٠ :
المشركين ولا
مساويا له فإن الشرك ظلم عظيم. وقد انضم إليه من أنواع الكفر في المشركين مما ليس
عند
الصفحه ٣٧٩ : فأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن أنه قال هي الشفاعة ، وروي نحوه عن
بعض أهل البيت رضي الله تعالى عنهم. أخرج
الصفحه ٣٨٠ : يديه وقال : «اللهم أمتي أمتي» وبكى فقال الله
تعالى : يا جبريل اذهب إلى محمد صلىاللهعليهوسلم فقل له
الصفحه ٤١٥ : جبريل عليهالسلام فقال : يا محمد عجبت أمتك من عبادة هؤلاء النفر ثمانين سنة
فقد أنزل الله تعالى عليك خيرا
الصفحه ١٤١ : فقال الله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوسلم أعلم فجاء فأخبر النبيّصلىاللهعليهوسلم فنزل عليه ساعتئذ
الصفحه ٣٦٨ : اللهصلىاللهعليهوسلم في جنازة فقال : «ما منكم من أحد إلّا وقد كتب مقعده من
الجنة ومقعده من النار» فقالوا : يا رسول الله
الصفحه ٥١٩ : ) فقال : «يا ابن عنبسة أتدري ما الفلق»؟ قلت : الله ورسوله
أعلم. قال : «بئر في جهنم فإذا سعرت البئر فمنها
الصفحه ٢٥٨ : أبو داود عن عائشة قلت : يا رسول الله ذراري المؤمنين؟ فقال «من
آبائهم» قلت : بلا عمل؟ قال : الله تعالى
الصفحه ١١٧ : وعلي بن الحسين رضي الله تعالى عنهم هي
ما بين المغرب والعشاء (هِيَ أَشَدُّ وَطْئاً) أي هي خاصة دون ناشئة
الصفحه ٣٦٢ : خيبها الله
من كل خير». وأخرج الإمام أحمد وابن أبي شيبة ومسلم والنسائي عن زيد بن أرقم قال :
كان رسول الله