الصفحه ١٤٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم قرأ هذه الآية (هُوَ أَهْلُ
التَّقْوى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ) فقال : «قد
الصفحه ٣٢٠ : في زيارة أهل القبور : «وإنا إن شاء الله تعالى بكم لاحقون»
وأثبت هذا المعنى
لها الكوفيون احتجاجا بما
الصفحه ٢٩ :
ماجة والنسائي عن سعد بن هشام قال قلت لعائشة رضي الله تعالى عنها : يا أم
المؤمنين أنبئيني عن خلق رسول
الصفحه ٤٤٨ : حزبين وتنبيه على كيفية
الأحوال الخاصة بكل منهما إثر بيان الأحوال الشاملة للكل. وهذا إشارة إلى وزن
الصفحه ٣٨١ : المقتدي. وفي
إرجاعه عليه الصلاة والسلام إلى أهله على يد أبي جهل وقد علم سبحانه منه أنه
فرعونه يشبه إرجاع
الصفحه ٢٦٦ : وإليه
ذهب مكي وذهب القاضي إلى الثاني. وقد اعترض عليه أيضا بأن (ما) لنفي الحال و (أَنْ) خاصة للاستقبال
الصفحه ٧٨ : واستشكل ذلك العز بن عبد السلام في
الفوائد المنتشرة وأجاب عنه فقال : كيف يصح هذا على رأي سيبويه الذي لا يرى
الصفحه ٢٠٢ :
بالإيذان بفخامة شأن المسئول عنه وهو له وخروجه عن حدود الأجناس المعهودة أي عن أي
شيء عظيم الشأن (يَتَسا
الصفحه ٤٤٩ : : ٤١]
وإنما يبقى الوزن لمن شاء الله تعالى من الفريقين وذكر القاضي منذر بن سعيد
البلوطي أن أهل الصبر لا
الصفحه ٣٠٦ : بذاك وما روي أن أبا طالب كان عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم فانحط نجم فامتلأ ماء ثم نور ففزع أبو طالب
الصفحه ١١٦ :
المواعظ عن عليّ كرم الله تعالى وجهه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم سئل عن هذه الآية فقال : «بينه تبيينا
الصفحه ١٧٩ : الهاء وهي رواية أبان
عن عاصم فهو مرفوع بضمة مقدرة على الياء على
الصفحه ١٨٠ : وطلحة وزيد بن علي «عاليتهم» بالياء
والتاء مضمومة وعن الأعمش أيضا وأبان عن عاصم فتح التاء الفوقية
الصفحه ٤٩٦ :
وَلِيَ دِينِ) [الكافرون : ٦]
فكأنه صلىاللهعليهوسلم قال : «إلهي فما جزائي» فقال الله تعالى : لك النصر
الصفحه ٣٥ : أو مصدرية ،
والتقدير بأن ويؤيد الأول قراءة عبد الله وابن أبي عبلة بإسقاطها ، وعليه قيل هو
بتقدير