الصفحه ١٠٣ :
أيها الجن مع الله أحدا فقيل قل يا محمد لمشركي مكة (أُوحِيَ إِلَيَ) كذا وإذا كان كذلك فيجيء في ضمن
الصفحه ٤٠٣ : وكان قد قدم الحيرة فعاد إلى مكة به ،
وأنه قيل لابنه أبي سفيان ممن أخذ أبوك هذا الخط؟ فقال : من أسلم بن
الصفحه ٢٠٣ : يخلو
عن شيء ، وقرأ عبد الله وابن جبير «تسّاءلون» بغير ياء وشد السين على أن أصله
تتساءلون بتاء الخطاب
الصفحه ١٣٦ :
مكة والطائف من
الإبل والنعم والجنان والعبيد وقيل كان له بستان بالطائف لا تنقطع ثماره صيفا
وشتا
الصفحه ٥١١ : ينادي بذلك وسنشير إليه إن شاء الله تعالى.
وقرأ عبد الله
وأبي «هو الله أحد» بغير «قل» وقد اتفقوا على
الصفحه ١٥٧ : الدلائل وجماعة عن ابن عباس قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يعالج من التنزيل شدة فكان يحرك به لسانه
الصفحه ٦٢ : ءِ) [الشعراء : ١٨٧] وقيل
هو الحارث بن النعمان الفهري وذلك أنه لما بلغه قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم في علي
الصفحه ٣٢٤ : المؤمن والكافر
والجنة والنار إجمالا بسط الكلام هاهنا فقال عز قائلا :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٣٧٢ : صلىاللهعليهوسلم وقال الإمام : لما كانت الأولى سورة أبي بكر رضي الله
تعالى عنه وهذه سورة رسول الله
الصفحه ٣٦٠ : الاسم وأنه لا يكون له فاعل لا ظاهر وهو ظاهر ولا مضمر لعدم
مرجعه. واعترض بأن الأخير منتقض بالأفعال
الصفحه ١٧٣ : بالباب سائل
فقال : السلام عليكم يا أهل بيت محمد صلىاللهعليهوسلم ، أنا مسكين من مساكين المسلمين أطعموني
الصفحه ٣٣٨ : لشداد فملك
الدنيا ودانت له ملوكها فسمع بذكر الجنة فقال : أبني مثلها فبنى إرم في بعض صحارى
عدن في
الصفحه ١٧٠ : ينصرف إلّا أفعل من وصرف «سلاسلا» ثابت في
مصاحف المدينة ومكة والكوفة والبصرة وفي مصحف أبيّ وعبد الله بن
الصفحه ٥٠٨ : إنه مشكل
أيضا إذ ما صدق ضمير الشأن أعم من الله أحد والخاص لا يحمل على العام في القضايا
الكلية ، ودعوى
الصفحه ٥٨ : عن أبي الدرداء أنه عليه الصلاة
والسلام قال وقد قال له رجل : كيف تعرف أمّتك