الصفحه ٣٨٣ : الأخبار.
(وَأَمَّا السَّائِلَ
فَلا تَنْهَرْ) أي فلا تزجره ولكن تفضل عليه بشيء أورده بقول جميل وأريد
به
الصفحه ٦٢ : عباس إنها نزلت عقيب سورة الحاقة.
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(سَأَلَ سائِلٌ بِعَذابٍ
واقِعٍ
الصفحه ٦٥ : ) متفرع على قوله تعالى (سَأَلَ سائِلٌ) ومتعلق به تعلقا معنويا لأن السؤال كان عن استهزاء وتعنت
وتكذيب بنا
الصفحه ٣٨٤ : الثلاث واقتد بالله تعالى
فتعطف على اليتيم وترحم على السائل فقد ذقت اليتم والفقر. وقوله تعالى (وَأَمَّا
الصفحه ٦٣ : يكون سال
من السيلان وأيد بقراءة ابن عباس «سال سيل» فقد قال ابن جني السيل هاهنا الماء
السائل وأصله
الصفحه ٦٦ :
على قراءة من قرأ «سال
سائل» من السيلان كقراءة «سال سيل» ولا يظهر تفرعه على سأل من السؤال إن كان
الصفحه ٦٧ : من ضمير الفاعل على فرض أن يكون هو
السائل فإن فرض أن السائل المفعول فهي حال من ضميره وقيل الظاهر جعلها
الصفحه ٢٢٦ : يشبهه صورة فتفعل ما سئل الله تعالى بحرمته مما لا إثم
فيه استجابة للسائل ، وربما يقع السؤال على الوجه
الصفحه ٣١٤ : . وعن الإمام مالك رضي الله تعالى عنه أنه كان إذا لم يجد ما يعطي السائل يقول
: ما عندي ما أعطيك أو ائتني
الصفحه ٣٧٦ : عنقود عنب وقيل عذق تمر فجاء سائل فأعطاه ثم اشتراه عثمان
بدرهم فقدمه إليه عليه الصلاة والسلام ثانيا ، ثم
الصفحه ١٢ : (سَأَلَهُمْ
خَزَنَتُها) وهم مالك وأعوانه عليهمالسلام ، والسائل يحتمل أن يكون واحدا وأن يكون متعددا وليس
الصفحه ٣٧ : أصابتهم الشدة.
وسئل قتادة عنهم أهم من أهل الجنة أم من أهل النار؟ فقال للسائل : لقد كلفتني
تعنتا وقرأ نافع
الصفحه ٦٩ :
صَلاتِهِمْ دائِمُونَ (٢٣) وَالَّذِينَ فِي
أَمْوالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ (٢٤) لِلسَّائِلِ
وَالْمَحْرُومِ (٢٥
الصفحه ٧١ : (لِلسَّائِلِ) الذي يسأل (وَالْمَحْرُومِ) الذي لا يسأل فيظن أنه غني فيحرم واستعماله في ذلك على
سبيل الكناية ولا
الصفحه ٧٥ :
السورتين في ذلك العذاب الموعد به الكافرون ووجه الاتصال على قول من زعم أن السائل
هو نوح عليهالسلام ظاهر وفي