الصفحه ٢٤٦ : أخرج ابن للمنذر عن عكرمة في عتبة بن أبي لهب غاضب أباه فأسلم ثم استصلحه أبوه
وأعطاه مالا وجهزه إلى الشام
الصفحه ٣٨٣ :
على الغلبة
والتذليل معا بأن يراد التسلط بما يؤذي أو باستعمال المشترك في معنييه على القول
بجوازه
الصفحه ٤٢٢ :
اعلم أن ليلة
القدر موجودة وأنها ترى ويتحققها من شاء الله تعالى من بني آدم كل سنة في رمضان
كما
الصفحه ٢١٦ :
:
لو شئت حرمت
النساء سواكم
وإن شئت لم أطعم
نقاخا ولا بردا
أي وهو مجاز في
ذلك
الصفحه ٣٠٦ : كأنه قيل : ما هو؟ فقيل : هو النجم إلخ و (الثَّاقِبُ) في الأصل الخارق ثم صار بمعنى المضيء لتصور أنه يثقب
الصفحه ٤٥٤ : في وقت وكان القياس ترك الهمز لأن الضمة حركة عارضة لالتقاء
الساكنين فلا يعتد بها لكن لما لزمت الكلمة
الصفحه ١٥٤ : ، وكذلك ذهب وبقر للدهش من النظر إلى الذهب والبقر
فهو استعارة أو مجاز مرسل لاستعماله في لازمه أو في المطلق
الصفحه ٣٤١ : أنه لا يصح وقوع جملة يقول خبرا عن الشأن إلّا بتعسف كأن يكون الفعل بتأويل
المصدر وإن لم تكن معه في
الصفحه ٤٢ : الصَّالِحِينَ) من الكاملين في الصلاح بأن عصمه سبحانه من أن يفعل فعلا
يكون تركه أولى وظاهر كلام بعضهم أن الجعل من
الصفحه ٤٠٢ : منها وترك مادة أصل الخلقة تقريبا لإفهامهم وهو على ما فيه لا
يحسم مادة السؤال. وقيل : خص هذا الطور
الصفحه ٣٤ : لما فيها من نوع غرابة لأن اللائق في الحلف على ما يلزم منه ترك
طاعة الاستثناء ، وفي الكشف هو حال أي غير
الصفحه ٤٨٥ :
بالمأمورات والمنهيات القلبية والقالبية ، وأن مقاصد القرآن العظيم لا تنحصر في
الأمر والنهي المذكورين بل هو
الصفحه ٢٥٢ : الأمر إذا أهمه أي أوقعه في الهم ومنه قوله صلىاللهعليهوسلم : «من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه» لا
الصفحه ١٣٢ : ما ليس بطاهر من الثياب واجب في الصلاة ومحبوب في
غيرها ، وقيل تطهيرها تقصيرها وهو أيضا أمر له عليه
الصفحه ٤٧٧ : في الشر والفساد فتأمل. وجوز أيضا أن يكون العطف عطف ذات على ذات
فالاستخبار عن حال المكذبين وحال