الصفحه ٣٧٩ : في الدنيا من كمال النفس وعلوم الأولين والآخرين وظهور
الأمر وإعلاء الدين بالفتوح الواقعة في عصره
الصفحه ٧٢ : تقديم هم لمزيد الاعتناء بهذا الحكم لما أن أمر التقوى في مثل ذلك أقوى منه في
مثل هم محافظون واعتبر هذا
الصفحه ٣٩ : (أَيُّهُمْ بِذلِكَ) الحكم الخارجي عن دائرة العقول (زَعِيمٌ) قائم يتصدى لتصحيحه ، والجملة الاستفهامية في موضع
الصفحه ٧٨ : المنافية لها لا الشاملة لما في ضمنها المجتمعة معها
وإلّا لما تحقق الفرق بينها وبين من البيانية من جهة الحكم
الصفحه ٢٧٤ : اعتبار الضرر من حيث الشرط الذي يتضمنه إذا لإخلاله بالمعنى بل في نفس الأمر
بموجب الجواب بناء على أن المراد
الصفحه ٤٤٢ : حاجة إلى أن يقال هو معطوف على الفعل الذي وضع اسم
الفاعل موضعه. والحكمة في مجيء هذا فعلا بعد اسم فاعل
الصفحه ٩ : عليه أهل الهيئة اليوم من أن الكواكب فلك عجائب القدرة مواخر في بحر
جو الفضاء على وجه مخصوص تقتضيه الحكمة
الصفحه ١٢٠ : يمكن حمل هذه المراتب الأربعة على العقوبة الروحانية اما الأنكال فهي عبارة عن
بقاء النفس في قيد التعلقات
الصفحه ١٥٩ : عَلَيْكَ حَسِيباً) [الإسراء : ١٤] فإذا أخذ في القراءة تلجلج لسانه من شدة
الخوف وسرعة القراءة فقيل له (لا
الصفحه ٣٩٦ : على آدم على معنى خلقه غير متنقل في الأطوار كبنيه ولكونه النسخة الجامعة.
قال يحيى بن معاذ الرازي : من
الصفحه ٦٤ :
لأوليائه في الجنة والأنسب بما يقتضيه المقام من التهويل ما هو أدل على عزه عزوجل وعظم ملكوته تعالى شأنه
الصفحه ٢٦٦ : على السالك فيئدها في قبر القالب ويظلمها والصحف على ظاهرها ،
والسماء سماء الصدر ، والجحيم جحيم النفس
الصفحه ٦٦ :
السائل نوحا عليهالسلام والصبر الجميل على ما أخرجه الحكيم الترمذي في نوادر
الأصول عن ابن عباس ما لا شكوى
الصفحه ٨٦ :
فيما بينها بزعمهم
كما يومئ إليه إعادة لا مع بعض وتركها مع آخر ، وقيل أفرد يعوق ونسر عن النفي
لكثرة
الصفحه ٤٧٨ : كالمقابلة للتي قبلها لأن السابقة وصف
الله تعالى فيها المنافق بأربعة أمور البخل وترك الصلاة والرياء ومنع