الصفحه ٢٤٧ :
لعنة مثلا لا يثاب
عليه وقيل يثاب ويمدح عليه إذا قدر التارك في نفسه أنه لو تمكن لم يفعل. وقال
بعضهم
الصفحه ٣١٩ : يتعلق
بتكميل نفسه الكريمة صلىاللهعليهوسلم وتكميل غيره كما يفصح عنه الفاء فيما بعد كذا في الإرشاد
الصفحه ٩٣ : تلك النفس به تعلقا ما وتصير كالمعاونة لنفس ذلك البدن في
أفعالها وتدبيرها لذلك البدن فإن اتفقت هذه
الصفحه ٥٩ : الله تعالى فإن الرسول لا يقول عن نفسه (كَرِيمٍ) على الله عزوجل وهو النبي صلىاللهعليهوسلم في قول
الصفحه ٤٠٤ : وفقد
وعدم ، وذهب جماعة إلى أن رأى البصرية قد تعطى حكم القلبية في ذلك وجعلوا منه قول
عائشة : لقد رأيتنا
الصفحه ١٦٥ :
تذييل للدعاء لا
محل لها من الإعراب ، وجوز أن تكون في موضع الحال بتقدير القول كأنه قيل (ثُمَّ
الصفحه ٢٥٩ : البلوغ في الجنة فهو الأخلق بكرم الله تعالى وواسع رحمته عزوجل والأوفق للحكمة بحسب الظاهر والأكثر تأيدا
الصفحه ٢٦٩ : ذكروا لا يخفى على ذي علم. واختلف في (الْإِنْسانُ) المنادى فقيل الكافر ، بل عن عكرمة أنه أبيّ بن خلف وقيل
الصفحه ٤١٦ :
يسن الاجتهاد فيه. ومنع بأنه يجوز أن تكون الفائدة معرفتها نفسها ليجتهد فيها من
قابل بناء على أنها لا
الصفحه ٧٤ :
ترقى الكون واقتضت الحكمة ظهور النشأة الأخرى وبروز آثار الاسم الأعظم في مقام
الألوهية في رتبة الجامع ظهر
الصفحه ٤٧٩ : نفسه أيضا وفيه إشارة إلى أن
ما صح في الأحاديث من تفسيره صلىاللهعليهوسلم إياه بالنهر من باب التمثيل
الصفحه ٤٤٩ : من باب النسب أي ذات رضا. وجوز أن تكون (راضِيَةٍ) بمعنى المفعول أي مرضية على التجوز في الكلمة نفسها
الصفحه ٣٢ : مولده ، أو
الحكم طريد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، أو الأخنس بن شريق وكان أصله من ثقيف وعداده في زهرة
الصفحه ٤٨٠ : ] بعد قوله
(هَبْ لِي مُلْكاً) [ص : ٣٥]. وقيل
فيه إشارة إلى أن المعطى وإن كان كثيرا في نفسه قليل بالنسبة
الصفحه ٢١١ :
الجمع ، واستبعد
بأنه لم يجىء في نظائره ذلك فقد جاء خضر جمع خضراء وحمر جمع حمراء ولم يجىء أخضار
جمع