الصفحه ٤٠٣ :
الله تعالى لا
باسم الأصنام ولا تكون القراءة في نفسها مطلوبة لما علم أن مقتضى التقديم أن يكون
أصل
الصفحه ٢٨٧ : بالاستماع والانقياد لكن لا بعد أن لم تكن
كذلك بل في نفسها وحد ذاتها من قولهم هو محقوق بكذا وحقيق به ، وحاصل
الصفحه ١٢٦ :
ثابتة في نفس الأمر وليس كذلك بل هي ثابتة على تقدير وجوب قراءة الفاتحة فلهذا لا
يصير حجة عليهم وتمام
الصفحه ١٠ : يراد بالسماء الدنيا طبقة مخصوصة في هذا الفضاء ، وبالمصابيح
كواكب فيها نفسها قد زينت تلك الطبقة بها
الصفحه ١٠٤ : الأعضاء السبعة أظهر لأن فيه تذكيرا لكونه تعالى المنع بها عليهم
وتنبها على أن الحكمة في خلقها خدمة المعبود
الصفحه ٥٠٦ : والأمكنة بوجوب العبادة فيه وبعضها بحرمتها فيه وله سبحانه في كل ذلك
من الحكم ما هو به أعلم. وقال ابن عبد
الصفحه ١٨٥ : العلم فيعلم مشيئات العباد المتعلقة بالأفعال
التي سألوها بألسنة استعداداتهم (حَكِيماً) مبالغا في الحكمة
الصفحه ٨٤ : الإنبات إن حمل على معناه
الوضعي فلا احتياج إلى التقدير إذ هو في نفسه متضمن للنبات كما أشرنا إليه فيكون
الصفحه ٤٩٣ : كمن يجد ضالته ومثله في الثناء
عليهم قوله عليه الصلاة والسلام : «أجد نفس ربكم من قبل اليمن». وقال عصام
الصفحه ٥٠٤ :
كنز العرش لم ينزل
منه غيرهن أم الكتاب وآية الكرسي وخاتمة سورة البقرة والكوثر». وحكمه حكم المرفوع
الصفحه ٥ : (بِيَدِهِ الْمُلْكُ) مالك الملك وفسر الراغب (الْمُلْكُ) في مثل ذلك بضبط الشيء المتصرف فيه بالحكم ، وشاع
الصفحه ٤٨٢ : فكانصلىاللهعليهوسلم أحب إليه من نفسه وأعز عليه من روحه ولم يكن أبتر لما أن
الحكم على المشتق يفيد علية مأخذه فيفيد
الصفحه ٢٣٢ : قطعة منها عما تقتضيه الحكمة فيها ، ومن ذلك تزيينها
بالكواكب وقيل تسويتها جعلها ملساء ليس في سطحها
الصفحه ٣٩١ :
گر ناوك جفاست
وگر خنجر ستم
وتسمية ذلك عسرا
لأنه في نفسه وعند العامة كذلك لا بالنسبة إلى من
الصفحه ٥٠٧ :
الاعتقاد لها وسكون النفس إلى فضل ذلك الذكر وبركته. وأما آيات الحكم فلا يقع بنفس
تلاوتها إقامة حكم وإنما يقع