الصفحه ٣٦٧ : معتنى به في نفسه أخر عن الاتقاء ليكون ذكره بعده من باب ذكر الخاص
بعد العام مع ما في ذلك من رعاية الفاصلة
الصفحه ٢١٨ : العين في
الهيئة وحصول الماء فيها وكأنه أراد ذات ماء وشجر (وَأَعْناباً) جمع عنب ويقال للكرم نفسه ولثمرته
الصفحه ٣١٢ : ، والجملة تحتمل أن تكون
استئنافا بيانيا كأنه قيل : إذا كان حال القرآن ما ذكر فما حال هؤلاء الذين يقولون
فيه
الصفحه ١٥١ :
الكناية ، والمراد أنه لا يعظم بالقسم لأنه في نفسه عظيم أقسم به أولا ويترقى من
هذا التعظيم إلى تأكيد المقسم
الصفحه ٤٣ : آنفا ولا في إصابة
الإنسان عين نفسه كما حكاه المناوي فإنه لا يقتل الصل سمه. ومن ذلك ما حكاه
الغساني قال
الصفحه ٢٥٧ : في حال نفسه وحال المجني عليه ، فيرى براءة ساحته وأنه هو المستحق للعتاب
والعقاب ، وهذا نوع من
الصفحه ٣٨٧ : وحشو الإيمان والحكمة يرد عليه أن الغسل مما
لا أثر له في التكميل الروحاني وإنما هو لإزالة أمر جسماني
الصفحه ٥١٤ :
مفعولية التعقل في
الأقنوم الثاني الذي هو صورة عقل الأب ، ثالثتها فاعلية الانبثاق في الأقنوم الأول
الصفحه ١٨٢ : في
علمي وحكمي وكذا في قوله تعالى (وَكانَ سَعْيُكُمْ
مَشْكُوراً) أي مرضيا مقبولا أو مجازى عليه غير
الصفحه ١٦٣ :
على الوجه الأول
فيه ولا يتأنى أيضا ما يذكر بعد على ما ستعلمه إن شاء الله تعالى فيه والذي عليه
الصفحه ٥٠٥ : قراءة الثلث أكثر منها في
قراءتها فكيف يكون حكمه حكمها؟ قلت : يكون ثواب قراءة الثلث بعشر وثواب قراءتها
الصفحه ٣٦٠ : عبارة عن الأمر الذي له بنيت السماء
وطحيت الأرض وسويت النفس من الحكم والمصالح التي لا تحصى ، ويكون إسناد
الصفحه ٢٦١ : لأن (عَلِمَتْ نَفْسٌ) في معنى لم تجهل نفس لأن الحكم بالشيء يستلزم نفي ضده ليس
بشيء وإلّا لعمت كل نكرة
الصفحه ٥٢٣ : المتصف به أخاه
بما يحب الله تعالى مجاهدا نفسه لا إثم فيه بل يثاب صاحبه على جهاد نفسه وحسن
معاملته أخاه
الصفحه ٣٨٦ : فيه فينتقل منه إلى سرور النفس بالواسطة. وقد
يراد به إذا تعلق بالقلب أو الصدر أيضا تكثير ما فيه من