الصفحه ١٤٨ :
ذلك لمجرد ترك
الصلاة أو ترك الإطعام وفيه دسيسة اعتزال وهو تخليد مرتكب الكبيرة من المؤمنين
كتارك
الصفحه ٣٤٦ :
ملاحظة ربّك
والانقطاع إليه وترك الالتفات إلى ما سواه عزوجل كما كنت أولا كان النفس المطمئنة لما
الصفحه ٢٣١ : يراد جمع أهل مملكته (فَنادى) في المجمع نفسه أو بواسطة المنادي وأيد الأول بقوله تعالى (فَقالَ أَنَا
الصفحه ٤٦١ :
العاص بن وائل
ويجوز أن يكون نازلا في جميع من ذكر لكن استشكل نزولها في الأخنس بأنه على ما صححه
ابن
الصفحه ٤٥٨ : العجب
وكأنه تعالى يذكر بالقسم به ما فيه من النعم وأضدادها لتنبيه الإنسان المستعد
للخسران والسعادة ويعرض
الصفحه ٥٧ : الله تعالى المتعلق بالأشياء على ما هي عليه في نفس الأمر أنه
لا يتصف بالإيمان به عزوجل والأول هو الظاهر
الصفحه ٢١٧ :
قبلوا العذاب الأبدي في مقابلة الكفر فلا عذر لهم يوم القيامة في الحكم عليهم
بخلود النار ، وفيه من البعد
الصفحه ٨٣ : فوق بعض وتفسير التطابق بالتوافق في
الحسن والاشتمال على الحكم وجودة الصنع (ما تَرى فِي خَلْقِ
الصفحه ٤٤٥ : مما ذكر لا يخلو عن كفران
والكفران المبالغ فيه يجمع صنوفا منه. وأل في (الْإِنْسانَ) للجنس والحكم عليه
الصفحه ٢٩٢ : وحصول الذم عند الترك يدل على الوجوب
انتهى. وفيه بحث مع أن الحديث كما قال ابن حجر لم يثبت (بَلِ الَّذِينَ
الصفحه ٤٠٥ :
مكية. نعم حكم
الآية عام فإن كان ما حكي عن أمية واقعا فحكمها شامل له والصلاة التي أشارت إليها
الآية
الصفحه ٢٤٤ : ، وجوز كونه إرشادا
بليغا إلى ترك المعاتب عليه عليه الصلاة والسلام بناء على أن النزول في أثناء ذلك
وقبل
الصفحه ٧١ : وتحقيقه
في الزواجر. وعن ابن مسعود ومسروق أن دوامها أداؤها في مواقيتها وهو كما ترى ولعل
ترك الالتفات والأدا
الصفحه ١٧٨ : وفي شعر ابن مطران الشاشي :
سلسبيلا فيها
إلى راحة النفس
براح كأنها
سلسبيل
الصفحه ٢١٤ : يتم التعليل بإقامة الجزاء إلّا أن يقال ترك العطف
للإشارة إلى استقلال كل من الجزاءين في استدعاء قيام